اخبار موجزة

TT

* اعتماد تشكيل اللجنة الفرعية لـ«تراحم» بالباحة

* الباحة ـ؛؛ «الشرق الأوسط»: اعتمد الدكتور يوسف العثيمين، وزير الشؤون الاجتماعية، رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم»، تشكيل اللجنة الفرعية بمنطقة الباحة لرعاية السجناء بالمنطقة برئاسة عبد العزيز بن رقوش و11 عضوا دائما من مختلف القطاعات.

وبيّن رئيس اللجنة أن التشكيل يهدف إلى توسيع قاعدة العضوية، ورفع مستوى التمثيل، حيث تضم اللجنة خمسة أعضاء غير دائمين، يجري استدعاء أي منهم عندما يكون على جدول أعمال الاجتماع اللجنة موضوع يتعلق بالجهة التي يمثلها، ويكون له حق التصويت، إضافة إلى ثمانية من رجال الأعمال. وأضاف بن رقوش أن اللجنة التي تضطلع بمهام متعددة بالمنطقة تهدف إلى العمل على وضع البرامج الإصلاحية داخل السجون لمساعدة السجناء على إصلاح وتعديل مسار حياتهم وتذليل المشكلات المادية والمعنوية لأسر نزلاء الإصلاحيات والسجون والإسهام في تقديم الخدمات اللازمة لهم، ومساعدة المفرج عنه ليعود عضوا صالحا في المجتمع، إلى جانب تحسين بيئة الإصلاحيات والسجون واقتراح البدائل المناسبة، مؤكدا أن اللجنة ستعمل على إيجاد برامج ناجحة ومفيدة تخدم هذه الشريحة.

* «تطوير» يطلق المرحلة الثانية من مشروع «مناهج رياض الأطفال»

* أطلق مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام من خلال شركة «تطوير للخدمات التعليمية» المرحلة الثانية من مشروع تطوير مناهج رياض الأطفال الذي يطبق في 50 روضة على مستوى المملكة. وأوضح الدكتور منصور بن سلمة، مدير عام المحتوى والمعايير والتقويم في شركة «تطوير للخدمات التعليمية»، أن الشركة تسعى من خلال هذا البرنامج الذي يطبق حاليا في الرياض والمنطقة الشرقية ومحافظة جدة ومنطقتي القصيم وحائل، إلى اختيار المناهج الأنسب لمرحلة رياض الأطفال على جميع المستويات، بمنهج يتواءم مع ثقافة المجتمع السعودي وقيمه وعاداته وخصائص الطفل السعودي، ويتوافق مع التوجهات العالمية في مجال الطفولة المبكرة، فكان التركيز على الاستعانة بخبرات وطنية وعالمية للمشاركة في تنفيذ المشروع. وبيّن بن سلمة أن هدف المشروع تبني مناهج وفق معايير تربوية عالمية، وبناء القدرات اللازمة لتنفيذها بشكل فعال في المدارس وإدارات التربية والتعليم، من خلال تدريب المعلمات والقيادات المدرسية والقيادات الإشرافية، والذي سيسهم في رفع مستوى تحصيل الأطفال في هذه المرحلة التعليمية المهمة وإعدادهم للمراحل التعليمية اللاحقة، مضيفا أن الشركة عقدت ورشة عمل لقيادات رياض الأطفال في المناطق الخمس مع عدد من مشرفات ومديرات إدارات رياض الأطفال.

* «الجوازات» تبدأ أعمالها للحج في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة

* تبدأ المديرية العامة للجوازات اليوم «السبت» أعمالها لحج هذا العام 1434هـ، في مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، ومطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة المنورة، وفي مراكز مداخل العاصمة المقدسة.

وأكد اللواء عايض الحربي، قائد قوات الجوازات للحج مساعد مدير عام الجوازات، أن المديرية العامة للجوازات بإشراف الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، ومتابعة الفريق سالم البليهد مدير عام الجوازات، جندت الكوادر البشرية وجهزت المواقع بالمتطلبات التقنية لاستقبال ضيوف بيت الله الحرام، مفيدا بأن الجوازات ستواصل هذا العام تسجيل بصمات جميع الحجاج.

ودعا اللواء الحربي المواطنين والمقيمين إلى التقيد بالأنظمة والتعليمات الخاصة بموسم الحج، ومنها الحصول على التصريح، وأن خلاف ذلك سيعرضهم إلى أقصى العقوبات التي ستطبق هذا العام بكل صرامة، ومن ضمنها ترحيل الوافد الذي يحاول الحج من دون تصريح ومنعه من دخول المملكة لمدة عشر سنوات.

* مدينة «العلوم والتقنية» تدعم 42 بحثا بأكثر من 64 مليون ريال

* خصصت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية مبلغا تجاوز الـ64 مليون ريال، لدعم 42 مقترحا بحثيا تقدم بها الباحثون من مختلف جامعات وكليات المملكة من خلال برنامج المنح السنوي لعام 1434هـ في مرحلته الثانية، والذي تشرف عليه الإدارة العامة لمنح البحوث في المدينة.

وأوضح الدكتور محمد خيمي، المشرف العام على الإدارة العامة لمنح البحوث في المدينة، أن الدعم المادي وزع على عدد من المجالات العلمية، حيث تم تخصيص أكثر من 32 مليون ريال لدعم 21 مقترحا بحثيا في المجال الطبي، ونحو 13.4 مليون ريال لدعم سبعة مقترحات بحثية في المجال الزراعي، إضافة إلى تخصيص نحو 9.9 مليون ريال لدعم سبعة مقترحات بحثية في المجال الهندسي، وأكثر من ثمانية ملايين ريال لدعم سبعة مقترحات بحثية في مجال علوم الأساس التي تضم مجالات الكيمياء، والفيزياء، والأحياء، والرياضيات، والجيولوجيا.

وأفاد خيمي بأنه يمكن معرفة المزيد من المعلومات عن برامج المنح البحثية المختلفة التي تقدمها المدينة من خلال الإدارة العامة لمنح البحوث بزيارة بوابة الإدارة الإلكترونية، متطلعا أن تحقق المقترحات البحثية الفائدة المرجوة في تنمية المملكة.