رسائل المحليات

TT

* المسؤولون لا يعترفون بالمشكلات

* تعقيبا على موضوع، «السعودية: مخاوف من تحول مخططات شقق التمليك إلى أحياء عشوائية»، المنشور في محليات يوم 17/01/2009، أقول: «المشكلة أن القرارات ارتجالية، والمسؤولون لا يعترفون بالمشكلات. في حي النسيم الجديد، هناك شوارع داخل الحي ضيقة، لا يمكن أن تمر فيها سيارتان في الوقت نفسه. ولا يوجد مواقف عامة للزوار». خالد الغامدي ـ السعودية [email protected]

* لا يوجد نظام محلي لتمليك الشقق

* تعقيبا على موضوع، «السعودية: مخاوف من تحول مخططات شقق التمليك إلى أحياء عشوائية»، المنشور في محليات يوم 17/01/2009، أقول: «شقق التمليك سيكون يكون وراءها مشكلات لا حصر لها، (غالبا) تكون مصدرا جديدا للمشكلات، قد تصل إلى الخناقات والتعدي، وربما تصل للقتل بين المتخاصمين، واسألوا عن عدد القضايا المتعلقة بمشكلات شقق التمليك في المحاكم، لا تعد ولا تحصى، ولم يبت في أكثرها، لأنه لا يوجد نظام محلي ومخصص لها، والموجود مستورد من مصر («إتحاد ملاك»).

محمد عبد الرحمن ـ السعودية [email protected]

* قلبي على هذا الجيل

* تعقيبا على مقال محمد صادق دياب، المنشور تحت عنوان «صمتت فيروز.. فمن يغني لزهرة المدائن؟!»، المنشور في محليات يوم 17/01/2009، أقول: «ظاهرة الرحابنة وفيروز لن تتكرر، وأصبحت تاريخا مشرفا للغناء والتلحين العربي، والصوت الملائكي لن يستطيع أحد حتى تقليده، نحمد الله، ونحن في خريف أعمارنا، أننا عشنا الزمن الجميل، الذي كانت فيه هذه القمة، وغيرها من القمم العربية هي السائدة، وقلبي على هذا الجيل الذي يطرب على شعبولا، ودعبولا، وحبيب الحمار، وأعتقد جازما أن نبع الرحابنة لم يجف، فزياد وأمه يكفيان لينشدا لزهرة المدائن لترحل عيوننا إليها كل يوم».

عامر عمارـ الولايات المتحدة [email protected]

* أين فيروز من جنازة منصور الرحباني

* تعقيبا على مقال محمد صادق دياب، المنشور تحت عنوان «صمتت فيروز.. فمن يغني لزهرة المدائن؟!»، المنشور في محليات يوم 17/01/2009، أقول: «رحل منصور، ولم يلاحظ العالم العربي رحيله، بسبب الحرب على غزة، وشاهدنا أمس جنازة الراحل وكأنها جنازة سياسي كبير، وهو يستحق هذا التكريم. للأسف وضعوا نياشين التكريم على نعشه، لأن هذه عادتنا في الشرق، نكرم المبدعين عند وفاتهم، أو بعد موتهم. السؤال أين حضور فيروز لجنازة الراحل؟ وهي اكتفت بباقة ورد، مكتوب عليها إلى رفيق الدرب، فيروز. أعتقد أن فيروز حزنت حزنا شديدا هذه الأيام، الأول بسبب حرب غزة، والثانية وفاة رفيق دربها، الذي كتب ولحن مع زوجها الراحل أجمل وأقوي قصائد القدس، والقضية الفلسطينية، فقط اسمعوا أغنية سنرجع يوما إلى حينا، اسمعوها هذه الأيام حتى نشحن تفاؤلنا بقرب الرجوع».

فؤاد الخطيب ـ الأردن [email protected]