رسائل المحليات

TT

* على سراج عمر ألا يلوم إلا نفسه

* تعقيباً على مقال محمد صادق دياب تحت عنوان «بأي قلب فعلت ذلك يا سراج؟!» المنشور يوم 25 يناير (كانون الثاني) 2009، أقول: «على سراج عمر ألا يلوم إلا نفسه، فأن تكون فناناً لا يعني أن تطلب من الآخرين أن يفعلوا لك ما ينبغي أن تفعله لنفسك. أن تكون لديك مكتبة فنية ضخمة لا يعني أن المجتمع مسؤول عن تنظيفها وصيانتها وحفظها. أن تكون ملحناً لا يعني أن أية جهة في الدنيا تستطيع أن تفرض على المطربين أن يختاروا ألحانك. وعلى الفنان أن يرتقي مع الزمن ويتطور مع العصر وألا يلوم إلا نفسه. وينطبق ذلك على سراج كما ينطبق على غيره من الفنانين أمثال عبادي الجوهر وسامي إحسان ومحمد عمر وغيرهم».

مسعد فرحان ـ السعودية [email protected]

* نتقبل بعقولنا ونرفض بقلوبنا

* تعقيباً على مقال محمد صادق دياب تحت عنوان «أوباما وجارتي الأميركية المسلمة» المنشور يوم 26 يناير (كانون الثاني) 2009، أقول: «كانت عندنا جارة أميركية أسلمت ولم تتحجب وكل من يراها من العرب ـ يصلى أم لا ـ يستغرب منها كيف أنها مسلمة وغير متحجبة فتقول له هل لك أخوات أو قريبات مسلمات وغير متحجبات، فيجيب بنعم، فتقول: ماذا أختلف أنا عنهن، وكثير منا تقبل إجابتها بعقله ورفضها بقلبه».

نعمان أبو حسين ـ قطر [email protected]

* نريد لعروسنا أن تتحلى بالجوهرة

* تعقيباً على مقال محمد صادق دياب تحت عنوان «أحلام المدينة المؤجلة!» المنشور يوم 28 يناير (كانون الثاني) 2009، أقول: «الأمين الحقيقي هو المواطن، ساكن مدينة جدة. هل وعد الأمين الحقيقي تنفيذ وعود أمينها؟ جدة لا تحتاج إلى كل جديد، جدة تحتاج إلى كل ما يجعلنا نراها عروساً على البحر الأحمر، وليس روز «عجوز التايتانيك» ترمي بجوهرة قلب البحر إلى البحر. نريد لعروسنا أن تتحلى بتلك الجوهرة، لا أن تودعها قلب البحر، وتبقى عجوزاً تنتظر آخر دقات قلبها!».

علي حجازي ـ ماليزيا [email protected]

* ماذا عن فترة الأمين الماضية؟

* تعقيباً على مقال محمد صادق دياب تحت عنوان «أحلام المدينة المؤجلة!» المنشور يوم 28 يناير (كانون الثاني) 2009، أقول: «أستاذ دياب أنت متفائل بفترة التجديد الثانية لأمين مدينة جدة، فماذا عن الفترة المنصرمة، ماذا تحقق خلالها لجدة؟ لا أعتقد أننا قد لاحظنا شيئاً يدعونا إلى التفاؤل. وأنا لا أحمّل أمناء المدن مسؤولية عدم الإنجاز، ولكن التغيرات المستمرة التي تطال المدينة تجبر أمناءها على تغيير خططهم قبل إنجاز القديم الذي وعدوا الناس به، وليكن الله في عون جدة وكثرة تعهدات الأمناء».

إبراهيم الغريب ـ السعودية [email protected]