* فيلم هندي في العصر العباسي!
* يحكى أن رجلا نحالا ـ أي يبيع العسل ـ جاء الى زيات ليريه عسله، فسقطت منه قطرات على الأرض، فانقضت عليها ذبابات داهمها القط الذي لم يعبأ بنباح الكلب، وكان القط للزيات، والكلب للعسال، فلما رأى الزيات ان قطه سيغدو فريسة للكلب، فما كان منه إلا ان ضرب الكلب بعصاة غليظة، أودت بحياته.
فلما رأى العسال ان كلبه قد مات، فاشتد به الغضب، وضرب الزيات ضربة ماكنة مات على إثرها! ولما سمع أهل القتيل، وهم من قرية معادية لقرية العسال، لبسوا عدة حربهم، وخرجوا لقتال جيرانهم، واستمر القتال بين أهل القريتين بسبب قطرات عسل حام حولها الذباب، مما استثار حفيظة قط، افزع الكلب، فمات المئات من البشر!.
* جاءت هذه الحكاية في العشرات من كتب التراث!.
* يشرب السم طوعا
* وقف أحد الشعراء يلقي شعرا يسب فيه زوجته ذات الوجه القبيح!!، وإذا باحدى النساء وكانت هي الأخرى في غاية الدمامة والقبح!! تقاطعه، وتقول له: «لو كنت زوجي، لوضعت لك السم في الطعام!!».
فأجابها: «لو كنت زوجك، لشربته عن طيب خاطر..!!».
* يتفاخران
* قال أحدهم لصاحبه: انني أخبر زوجتي بكل ما يحدث معي!.
فأجابه: إن ذلك ليس شيئا، فأنا أخبر زوجتي بأمور كثيرة لم تحدث قط!.
* اسراف
* كان لأبي العتاهية تلميذ تزهّد حتى فقأ احدى عينيه، وقال:
«ان النظر الى الدنيا بعينين فيه اسراف!».