أنوار رمضانية

TT

«أيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ».

الآية 184 سورة البقرة

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «القرآن غني لا غنى دونه ولا فقر بعده».

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أشراف أمتي حملة القرآن وأصحاب الليل».

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أهل القرآن هم أهل الله وخاصته».

* عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من قرأ القرآن فظن أن أحداً أعطي أفضل مما أعطي فقد حقر ما عظم الله، وعظم ما حقر الله».

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل العبادة قراءة القرآن».

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ القرآن حتى يستظهره ويحفظه أدخله الله الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار». وفي (نهج البلاغة) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال في خطبة له: «وتعلموا القرآن فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره، فإنه شفاء الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع (أحسن) القصص، فإن العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الذي لا يستفيق من جهله، بل الحجة عليه أعظم، والحسرة له ألزم، وهو عند الله ألوم».