* طبقا لرغباتهم > تعليقا على «مقتدى الصدر.. المطارد»، أقول كان لهذا الرجل أن يصبح ظاهرة جديدة في حياة العراق، ولكنه احاط نفسه بعدد من الطفيليين الذين يملون عليه ما يرغبون فيه، طبقا لرغباتهم أو ما تمليه الوقائع على الارض، حينما تصل الأمور الى زاوية مغلقة أمامهم. أدهم النصراوي [email protected]
* الأصولي > تعليقا على «من هو المتطرف؟»، اقول ان اغلبية الاسلاميين يعتقدون انهم على حق، وسواهم على خطأ، وذلك بالرغم من وجود فوارق وخلافات جوهرية فيما بينهم. وهم يرفضون ان يطلق عليهم لفظ الاصولي، رغم انه عودة الى اصل الدين. وهناك اكثرية منهم الآن يستخدمون مبدأ التقية، اي التخفي بسبب ما يدور في اوروبا والعالم من تفجيرات. مصطفى المنشاوي [email protected]
* كلمة غليظة > تعليقا على «من هو المتطرف»، اقول المتطرف كلمة كبيرة المعنى، قليلة الحروف كثيرة المدارك، سيئة الفهم (أقصد كل واحد يفهمها كما يريد). فمثلا لو رفض والدي فكرة انني ادخن سجائر فهو متطرف الفكر، وان تحجبت اختي رافضة مغريات الحياة والتزمت بأمر ربها، فهي متطرفة الفكر، وان دافعت عن معتقدي الاسلامي السمح فإنني متطرف، وان دافعت عن كرامة ديني ورسولي، فإني متطرف، اذا يتضح من ذلك انها كلمة ذو توجه غليظ. التطرف ليس مرتبطا بالاسلام او الاسلاميين، فلم يكن هتلر مسلما، ولا النازيون الجدد، ولا الفاشيون الايطاليون. رعد المسعودي [email protected]