فكر الإنسان وليس مظهره
* مقال موضوعي جيد، ولكن وجهة نظري مع احترامي للجميع أن نظرة بعض المؤيدين للحجاب من الرجال تنبع من نظرة دونية وغير نقية للمرأة. والحقيقة أن الدين يهدف لأن يرفع ويسمو بفكر الإنسان وليس بمظهره. النقطة الثانية انه بالنسبة للمرأة فإن إرهابها يجعلها تقبل وتقول إن ارتداء الحجاب هو الأمان لها. قبل أن نفكر في المظهر دعونا نفكر في داخل الإنسان وننقيه عندها لا يهم المظهر، لأن الناس أمام الله ستحاسب بأعمالها وليس بمظهرها. منير المصري [email protected].
الاقتناع قبل الخطوة
* الحجاب هو زينة المرأة ولا نعيب فيمن لا يرتدي الحجاب، فالبعض يكون مؤمنا به، ولكن لا يستطيع أن يصل إلى درجة الاقتناع الكاملة للبدء في ارتدائه. قال الله تعالى «انك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء».
ياسر عطية [email protected].
نفتقد لمثل هذه المعلومات
* أشكر كاتبة موضوع «القاهرة والحجاب»، فهو لي بحث في موضوع أنقب عنه منذ ما يقرب من عامين. أنا أعمل كأستاذ في مادة اللغة العربية وثقافة العرب. لقد تركت مصر منذ 1969 وأعيش في هولندا، لذلك أفتقد لهذه المعلومات من منبعها. إن هذه المواضيع تتفجر كل يوم في مجتمع المملكة الهولندية. خالد حسن خالد [email protected].
الحجاب ليس النقاب
* أولا أتفق مع وزير الثقافة المصري فاروق حسني، إذا كان يعنى النقاب، فالنقاب ليس من الدين في شيء وعالم اليوم يتطلب الشفافية في كل شيء حتى نتفادى كثيرا مما يقع في العالم من تفجيرات وغيرها. أخيرا لفاروق حسني أن يقول رأيه بحرية، وكونه وزيرا لا يمنعه من الإدلاء برأيه.
الصادق شيخ الدين صالح [email protected] .
سؤال يحتاج إلى إجابة
* موضوع «حياتي بدون غوغل» جيد ومفيد، لكنه يفتقد إلى إحصائيات رسمية ودقيقة. ومن جهة أخرى لدي ملاحظة شخصية، كيف استطاعوا الوصول إلى الأميركي الذي هدد الأميركيين السود عبر الانترنت، ولم يستطيعوا الوصول إلى الجماعات المسلحة التي تنشر معلومات القتل والتفجيرات والتهديدات عبر الانترنت، السؤال يبقى مطروحا. أزرتي بويي [email protected] .
تولد طويلا.. تصبح ثريا
* تعلقا على موضوع «تولد طويلا.. تصبح ثريا» أقول: سبحان الله.. التقدم الاقتصادي في الصين حدث نتيجة عزيمة وإصرار الشعب الصيني على التقدم واللحاق بالدول المتقدمة، وحدث ذلك وهم قصار القامة. أكيد هذه المواصفات التي تشترط الطول للحصول على فرصة عمل هي إحدى أفكار الدول الغربية للقضاء على المارد الصيني.
محمد محمود [email protected].