* الأهواز > تعليقا على «تنوع ثري أم فوهة بركان»، استغرب ان الكاتب قد نسي او تناسى ـ وهذا الاخير احتماله ضعيف ـ الحكم العربي على اقليم الاهواز الذي كان يمتد ليشمل اراضي شاسعة من ايلام الحالية ومن بوشهر وجهارمحال وبختياري التي يتواجد العرب حتى الان فيها واختلط بعض منهم بالفرس بعض الاحيان. وكان يُعرف ذلك الحكم انذاك بامارة المحمرة التي حكمها الشيخ خزعل واسلافه على مدى سنوات كثيرة خلال الحكم القجري علي ايران كما حكمها قبله المشعشعيون وغيرهم من العرب ايضا ومن ثم التآمر الثلاثي البريطاني العثماني الايراني على امارته ونفيه الى طهران وخنقه بعيدا عن الانظار. فالاهوازيون وكباقي الشعوب الاخرى الايرانية بما فيها الاتراك والأكراد حكموا جزءا من ايران في عهد ما (حتى عام 1927) عبد الله الشريفات ـ المحمرة [email protected]
* درس صدام > تعليقا علي «تنوع ثري أم فوهة بركان»، أقول إن على طهران أن تتعلم مما حدث لصدام حسين الذي عمل على اضطهاد القوميات المتنوعة في العراق، فقام بتعريب مناطق سكن الأكراد، ونقل الشيعة من مواطنهم. فالتعددية غنى وتنوع يعود بالفائدة على كل أطياف المجتمع بما فيها الدولة ويقوي من مرتكزاتها.
عيدروس عبدالرزاق جبوبة الصومالي [email protected]
* متسلط اخر > تعليقا على «كرسي الموت»، اقول أريد أن أعرف ماذا جرى للأمة العربية. المشكلة ان كلهم عرب ومسلمون. العراق لن يهدأ الا بوجود صدام اخر، لان العراق لن يستطيع أحد حكمه الا الحجاج وصدام. أم حنين [email protected]
* سكة الحياة > تعليقا على «سماسرة الأطفال»، أقول صورة المقال معبرة. ولد صغير يجلس على سكة الحياة.
عبد الرحمن المرعشلي [email protected]