* العتب على الجاني
* تعليقا على «لماذا توجد انتحاريات؟»، أقول لماذا هذا الخلط بين الامثلة فالحالات التي اوردت في التقرير عن الفدائيات الفلسطينيات هي امثلة شرف وليست عارا. فما يجعل امرأة صفتها الرئيسية الانوثة والرقة ان تقدم على عمل كهذا؟ اكيد دافعها لذلك كبير بل وكبير جدا. فماذا تفعل فتاة اغتال الاحتلال الاسرائيلي احلامها كلها بقتل اخيها وابيها وامها، وفي طرفة عين فقدت عائلتها؟ لماذا نعتب عليها ولا نعتب على الجاني؟ أليست فلسطين محتلة؟ مقاومة الاحتلال كانت وستظل شرفا لكل رجل وامرأة. محمد حسن سلامة [email protected]
* خلط في المصطلحات
* تعليقا على «لماذا توجد انتحاريات؟»، أقول ان هذا المقال اساءة الى القضية الفلسطينية، فهناك خلط بين المصطلحات لا تفرق بين الانتحار والجهاد. عبدالمالك المغرب [email protected]
* إساءة حقيقية
* تعليقا على «لماذا توجد انتحاريات؟»، اقول ان تغيير كلمة الجهاد بالانتحار هي اساءة حقيقية للقضية الفلسطينية، وهذا يصب في مصلحة اللوبي الصهيوني. أكرم محمد [email protected]
* أسباب شتى
* تعليقا على «يمنيون.. على الخير والشر»، اقول إن رحيل آلاف اليهود من اليمن تكمن خلفه أسباب شتى تحالف فيها الاضطهاد، خاصة بعد عام 1948 ونكسة 1967. وكذلك قام الموساد بشتى الوسائل سوى بالإغراء أو جعل حياتهم جحيما لا يطاق عبر عملائهم في المنطقة ليرحلوا إلى إسرائيل. والبقية الباقية التي لا تتعدى الـ400 هي دليل دامغ على صحة هذا، ولا أظن بأن هؤلاء الذين أدلوا بأقوالهم يستطيعون قول غير ما قالوا. عـيـدروس عـبـدالرزاق جـبـوبـة الصومالي [email protected]
* طريقة مثلى
* تعليقا على «حرب العربية.. والعبرية»، أقول ان الطريق الوحيد هو تلقين الأبناء في البيوت والحديث معهم بالعربية لنقل الثقافة العربية من جيل إلى جيل، وهذه طريقة مثلى وناجعة تماما. مصطفى حسني [email protected]