نشرت مواقع على الانترنت آراء نخبة من السياسيين والصحافيين والاكاديميين في اسرائيل عن آراء المرشحين في الانتخابات التمهيدية في ولاية ايوا بشأن اسرائيل. واعطت النخبة نقاطا (من نقطة واحدة الى عشر نقاط) لكل مرشح، حسب قوة تأييده لاسرائيل
* مرشحو الحزب الديمقراطي:
* هيلاري كلينتون: (ثماني درجات): «تؤيد السناتورة من ولاية نيويورك (حيث توجد اكبر جالية يهودية في العالم) نقل السفارة الاميركية من تل ابيب الى القدس».
* جون ادواردز: (ست درجات): «قال السناتور السابق من ولاية نورث كارولينا إن ايران تمثل خطرا هائلا لإسرائيل، وللشعب الإسرائيلي».
* باراك اوباما: (خمس درجات): «زار السناتور من ولاية إلينوي اسرائيل اول مرة قبل سنتين.. ورغم انه قال مرة انه يؤيد ضرب لبنان (سنة 2006)، أيد مرة التفاوض مع ايران».
* مرشحو الحزب الجمهوري:
> رودي جولياني: (أكثر من 8 درجات): «عندما كان عمدة لمدينة نيويورك أعاد عشرة ملايين دولار الى أمير سعودي (الامير الوليد بن طلال بن عبد العزيز) كان قد تبرع بها لصالح ضحايا هجوم 11 سبتمبر، وذلك لأن الامير كان قد انتقد اسرائيل».
> ميت رومني: (6 درجات ونصف الدرجة): «عارض زيارة خاتمي، رئيس ايران السابق، الى اميركا، وقال إن دافع الضرائب الاميركي يجب ألا يدفع لحماية شخص يريد تدمير اسرائيل».
> جون ماكين: (أكثر من 7 درجات): «يؤمن السناتور من ولاية اريزونا ان اميركا يجب ان تقدم الى اسرائيل اي اسلحة واي تكنولوجيا تحتاج لها للدفاع عن نفسها».
> مايك هاكابي: (6درجات): «زار حاكم ولاية أركنسا السابق اسرائيل تسع مرات.. لكنه رجل دين معمداني (متطرف)، ولا يعرف كثيرا عن المنطقة، ويؤيد اسرائيل تأييدا دينيا (توقعا لعودة المسيح)».
مرشحو الحزب الديمقراطي:
> هيلاري كلينتون: (أكثر من 7 درجات): «تؤيد السناتورة من ولاية نيويورك (حيث توجد اكبر جالية يهودية في العالم) نقل السفارة الاميركية من تل ابيب الى القدس».
> جون ادواردز: (أكثر من 5 درجات): «قال السناتور السابق من ولاية نورث كارولينا إن ايران تمثل خطرا هائلا لإسرائيل، وللشعب الإسرائيلي».
> باراك اوباما: (5 درجات): «زار السناتور من ولاية إلينوي اسرائيل اول مرة قبل سنتين.. ورغم انه قال مرة انه يؤيد ضرب لبنان (سنة 2006)، أيد مرة التفاوض مع ايران».