* كركوك كردية ولو لم يبق فيها أكراد
* تعليقاً على موضوع «كركوك قدس الاكراد»، أتساءل كيف قال السيد تورهان ان نسبة التركمان تبلغ 45 بالمائة؟ نسبة التركمان لم يتجاوز يوما الـ 22 بالمائة، والنسبة نفسها عربية تقريبا. وعلى مر التاريخ، كان الاكراد هم الاغلبية في كركوك قلب كوردستان. وكما قال البارزاني الخالد، فان كركوك كردية وان لم يبق فيها كردي واحد. وللتذكير فقط، فقد قال طارق عزيز للوفد الكردي المفاوض عام 1991: «ابكوا على كركوك كما بكت العرب على الاندلس. سوف نبكي على قلب كردستان ولكن بدموع الفرح عندما تحتظنها امها كردستان».
أحمد بابر ـ ألمانيا [email protected]
* وزير أوباما العربي لا يعرف شيئا عن العرب
* تعليقا على موضوع «وزير أوباما العربي»، أقول لو سألنا راي لحود ماذا يعرف عن العالم العربي، لاجاب: «حمص، فول، فلافل، تبولة وكبة». ولو سألته ماذا يعني له اصله العربي، لقال لك: «نحن فينيقيون ولا علاقه لنا ببدو الصحراء لماذا تسمونهم عربا؟». ماذا يعرفون من عروبتهم.
عدنان احسان ـ الولايات المتحدة [email protected]
* راي لحود عربي حتى النخاع
* تعقيباً على موضوع «وزير أوباما العربي»، أقول سواء كان راي لحود عربيا أو فينيقيا فإن الفينيقيين قد خرجوا من شبه الجزيرة العربية، أي أنهم عرب حتى النخاع. وهم حملوا معهم الحضارة المتقدمة والحروف الأبجدية والتعلم والتقدم الزراعي وصناعة النسيج وصبغه من الجزيرة. وهذه المعرفة كانت متأصلة بدمهم توارثوها عن آبائهم الذين تعلموها عن آدم عليه السلام الذي اقام في أول بيت على وجه الأرض في مكة المكرمة. لذا فإن كان راي يعرف الفينيقية وينتمي إليها كما تشير، فذلك مكسب للعرب. والأمر كذلك طالما أنه لا يزال يعتز بأصوله اللبنانية وفقاً لنشاطاته العائلية كما أشار التحقيق أعلاه. أم أنك تريد أن يعلن انضمام الولايات المتحدة إلى العرب حتى تقبل بانتمائه لأصول عربية؟ قد يتحقق هذا الأمر إن أعلن أوباما انضمام الولايات المتحدة إلى أفريقيا والوحدة معها، وهذا أقرب للقبول من إعلان راي في هذا المنحى.
سمير فارس [email protected]
* تسريح موظفين.. غير مدروس
* تعليقا على موضوع «دبي الحلم هل تصمد أمام الإعصار؟»، أخشى ما أخشاه أن تكون عملية تسريح الكوادر غير مدروسة مما سيؤثر سلبا على الأداء العام وعلى المستقبل. أقول ذلك من منطلق معرفتي الشخصية بالآنسة رانيا حماد ويقيني بخبرتها الممتازة في التسويق وأعتقد أن تسريحها لم يكن مدروسا. وقياسا على حالتها ستساهم هذه العملية غير المدروسة بتعجيل وتفخيم الأزمة المالية العالمية إلى أزمة استراتيجيات وتدابير احترازية خاطئة. إضافة إلى أن أغلب الشركات العقارية في دبي حصلت على نصيب الأسد في فترة الازدهار، وعليها أن تحتفظ بمن ساهم بازدهارها. توفيق السيد ـ قطر [email protected]