* تعليقا على «كيف تختار صحف أميركا مرشحها الرئاسي؟»
* كل ما تم إدراجه يتوافق تماما مع القيم الانسانية للسيد باراك اوباما، الرجل ذي الأصول الافريقية والخلفيه الاسلامية. ولكن السياسة تتعارض في مجمل قراراتها مع كل تلك القيم. اميركا مقبلة على تحديات لا يمكن الاستهانة بها وتتطلب تدخلا ليس عسكريا بالضرورة. وقد يكون التحدي بمستوى الاحداث التي سبقت الحرب العالمية الثانية من دون ان يؤدي الى اندلاع الحروب لأن مرحلة افغانستان والعراق اصبحت في ذمة التاريخ، وهو ما يتطلب قدرات خاصة للرئيس على اتخاذ القرار المطلوب. ولا اعلم ما اذا كانت هذه القدرات متوفره في السيد باراك اوباما ام هي متوفرة فعلا في السيدة هيلاري كلينتون، ام انها في السيد ماكين.
عدنان حسين [email protected] تعليقا على «عماد مغنية: الحاج.. الثعلب»
* بعد استشهاد الحاج، كشف حزب الله ولو بشكل غير مباشر أن عماد مغنية هو القائد العسكري الأول لعمليات حزب الله العسكرية على أرض جنوب لبنان منذ عام 1992 حتى حرب تموز 2006 . فكيف يمكن له ان يقوم بكل هذه العمليات حول العالم بنفس الوقت الذي يقاتل في لبنان (الأفضل ان نسميه سوبرمان وطالما ان الاسرائيلي بين يديه في الجنوب؟ لماذا يسافر ما وراء البحار ليقتل الاسرائيلي؟ اسماعيل العجيلي [email protected]
* تعليقا على «مخزن الأسرار»
* تغمدها الله بواسع رحمته. فقد كانت أماً حنونا ووطنية تغار على بلادها وسياسية محنكة. وقد لا يجدُ المرء في كثير من السياسيين السودانيين ما توافر للسيدة سارة الفاضل محمود من صفات ومؤهلات تحققت لها بفضل اجتهادها ومثابرتها وعزيمتها التي لا تلين ولا تقبل الانهزام. إنها خسارة للوطن ولأهلها الذين قبلتهم جميعاً على اختلاف وجهاتهم وأفكارهم، كما قبلوها هم. وبادلتهم حباً بحب وعطاء وبذلا لكل ما هو غال ونفيس. رفعت ميرغني [email protected]