رسائل الحصاد

TT

* ما هي الدوافع؟

* تعليقا على «البشير.. سنوات الشد والجذب» أقول: ما يثير الدهشة في توجيه اتهام المحكمة الجنائية الدولية هو التوقيت، هذا اذا لم نصنف هذا القرار بانه الاول من نوعه لرئيس مازال يعتلي سدة الحكم وعدم توقيع السودان على ميثاق هذه المحكمة؟ لماذا هذا التوقيت الذي يتزامن مع اجازة قانون الانتخابات ثم لماذا تؤيده الولايات المتحدة وهي راعية سلام الجنوب؟ وهي ايضا على علم تام بكل السيناريوهات المحتملة لمثل هذا القرار؟ لا يعني هذا غير اشاعة الفوضى والاضطراب والعودة بالبلاد الى دائرة الحرب؟ وهو ايضا اقوى دافع لوحدة الصف الوطني ام ان الغرب لم يدرس بعد نفسيات واخلاقيات الشعب السوداني؟ عوض النقر بابكر محمد [email protected]

* رجل فقير

* تعليقا على «البشير.. سنوات الشد والجذب» أقول: البشير شخص ليس له اعداء، حتى خصومه يحترمونه. واذا قدر للانتخابات القادمة ان تقوم فليس هنالك شخص يستطيع ان ينافسه. واضيف ان البشير رجل فقير لا يملك غير راتبه والسكن الذي توفره له الدولة.

سالم علي ( سوداني) [email protected]

* نيران صديقة

* تعليقا على «الأقصى» في مرمى النار» اقول أن توجيه الاتهامات بالارهاب لمنابر اعلامية او اشخاص لا علاقة لهم بالعراق او افغانستان، تم بناء على معلومات استخباراتية خاطئة كما يحصل دائما في الحروب او سوء تقدير مثل حوادث النيران الصديقة او خطأ دون قصد وكل شيء وارد.

كمال ذهبي [email protected]

* بين الحقيقة والحلم

* تعليقا على «عاصمة الوحدة الأوروبية.. وشبح التقسيم» أقول: اهم المشكلات التي يعاني منها الجيل العربي المعاصر هي الاعتقاد الخاطئ والذي ساهمت في تكوينة اجهزة الاعلام، بان اوروبا والحياة في احدى دول الاتحاد الاوروبي هي حلم الحياة والفردوس الاكبر، مما يخلق نوعا من الانقسام على الذات وفقدان الثقة في الوطن. بعد ذلك تبدأ محاولات المخاطرة بالهجرة الى المجهول ويصطدم المهاجر بالواقع المأسوي. وهذا ما دفع بالكثير من الدول الاوروبية الى تخصيص مكاتب لمكافحة العنصرية وتلقي شكاوى من يتعرضون الى الاضطهاد بسبب انهم اغراب او مسلمون تحديدا، وهم الفئة التي تتعرض للظلم والاضطهاد الذي يصل في كثير من الاحيان الى التامر والتواطؤ. خالد الهواري السويد [email protected]