* بي. إم. دبليو تسحب 2700 سيارة في الصين
* بكين ـ د.ب.أ: تعتزم شركة بي. إم. دبليو سحب 2662 سيارة من انتاجها من السوق الصينية بسبب احتمال وجود عيوب في ماص الصدمات الخلفي. وقد بدأ وكلاء الشركة بالفعل في الاتصال بالعملاء الذين اشتروا 2131 سيارة مستوردة من الخارج و531 سيارة مصنعة محليا بالصين لفحصها. وذكرت الشركة أن سبب سحب هذه السيارات هو أن نقطة الاتصال بين الكتلة المطاطية السفلى والبطانة المعدنية لماص الصدمات الخلفي غير دقيقة وفقا لمعايير الجودة الصارمة للشركة. وذكرت الشركة أيضا أنه في حالة حدوث انفصال بين الجزءين يمكن أن يفقد قائد السيارة السيطرة عليها. وأضافت أن قرار سحب السيارات جاء بمبادرة من جانبها مشيرة إلى أنه لم تبلغ حتى الان بوجود أي مشكلة تتعلق بماص الصدمات في هذه السيارات. والسيارات التي سيتم سحبها هي من الفئات الخامسة والسادسة والسابعة المنتجة في الفترة من 9 يناير (كانون الثاني) و26 ابريل (نيسان) الماضيين. ولم تكشف الشركة عما إذا كان هذا الخلل موجودا في سيارات بيعت في دول أخرى.
* السيارات اليابانية الأكثر مبيعا في سنغافورة
* سنغافورة ـ وكالات الانباء: ذكر تقرير اقتصادي أن السيارات اليابانية احتلت المراكز الخمسة الاولى في قائمة أكثر السيارات مبيعا في سنغافورة. وجاءت السيارة تويوتا كورولا ألتيس التي تنتجها شركة تويوتا موتور كورب اليابانية على رأس أكثر السيارات شعبية في سنغافورة وتلتها السيارة نيسان صني ثم السيارة تويوتا فيوس وميتسوبيشي لانسر وهوندا سيفيك ونيسان لاتيو ثم هيونداي جيتز الكورية الجنوبية. وذكرت صحيفة «بيزنس تايمز» السنغافورية التي نشرت التقرير أن المراكز الثلاثة الاولى لم تتغير منذ نهاية 2004. وقال مسؤول في إحدى شركات توزيع السيارات اليابانية بسنغافورة إن هناك العديد من السيارات اليابانية متاحة في سنغافورة بأسعار تتراوح بين 40 ألفا و60 ألف دولار سنغافوري (25 ألفا و38 ألف دولار أميركي) وهو سعر جيد بالنسبة للعملاء في سنغافورة. وأضاف أنه رغم انخفاض أسعار السيارات الكورية الجنوبية عن السيارات اليابانية في سنغافورة فإن العملاء لا يرون مبررا لشراء تلك السيارات الرخيصة.
* فولكسفاغن تفوز بتعويض عن فساد أحد مسؤوليها من شركة تأمين
* ميونخ ـ د.ب.أ: ذكرت مجلة إخبارية ألمانية أن شركة تأمين وافقت على دفع تعويض قدره 4.5 مليون يورو (5.7 مليون دولار) إلى شركة فولكسفاغن الالمانية لتصنيع السيارات عن الاموال التي أضاعها مسؤولون تنفيذيون كبار بالشركة على الداعرات وعلى الاجازات مدفوعة الاجر. وتصدرت فولكسفاغن عناوين الاخبار العام الماضي بعدما كشف النقاب عن قيام مسؤولين نافذين فيها باسترضاء زعماء العمال ببعض المتع. واستقال رئيس قسم الافراد بيتر هارتز الذي غطت ميزانية نفقات قسمه التكاليف. وقالت مجلة «فوكاس» الاسبوعية إن فولكسفاغن توصلت إلى اتفاق على الدفع بموجب سياسة التأمين الخاصة بالمديرين والمسؤولين والتي تحمي الشركة من إهمال كبار المسؤولين التنفيذيين موضحة أنه ليست لدي الشركة خطة لرفع دعوى قضائية صد هارتز شخصيا لتغطية المبلغ.