أخبار سريعة

ستيفان ميكا
TT

* شتيفان ميكا مدير إداري جديد لـ«فولكسفاغن» الشرق الأوسط

* في إجراء يؤكد التزام شركة «فولكسفاغن» بتحقيق نقلة إضافية في موقعها في أسواق الشرق الأوسط، أعلنت «فولكسفاغن الشرق الأوسط» عن تعيين شتيفان ميكا، مديرا إداريا جديدا في منطقة الشرق الأوسط بقرار يسري فورا.

ويمتلك ميكا خبرة تزيد على 15 عاما في مجال صناعة السيارات، قضى منها خمسة أعوام مع شركة «فولكسفاغن». وسيتولى في منصبه الجديد مسؤولية دفع مستوى العمل والمبيعات نحو الأمام في المنطقة، عبر تركيزه بصورة خاصة على رفع حصة «فولكسفاغن» في أسواق الشرق الأوسط، في مواجهة التحديات التي تشهدها السوق في الوقت الحاضر. وكان ميكا، قد التحق بفريق العمل لدى «فولكسفاغن» في هانوفر في ألمانيا سنة 2005 كمدير إقليمي لقسم المركبات التجارية للشركة في أوروبا الغربية والشرق الأوسط، ومن ثم أصبح مديرا إقليميا لمجموعتها في ألمانيا الغربية سنة 2007. وقبل انضمامه لـ«فولكسفاغن»، عمل ميكا مع مجموعة «دايملر كرايسلر» في ألمانيا، وفرنسا، وسويسرا كمدير عام للخدمات ورئيس للتسويق الإستراتيجي والتدريب.

ويحمل ميكا شهادة البكالوريوس والماجستير في إدارة الأعمال، وهو متزوج ولديه ثلاثة أولاد.

* فولكسفاغن «باسات» تتصدر قائمة السيارات الصديقة للبيئة في ألمانيا

* حصلت السيارة فولكسفاغن باسات «1.4 تي إس آي إكو فيول» المزودة بمحرك «سي إن جي» الذي يعمل بالغاز الطبيعي على تصنيف خمسة نجوم في قائمة أفضل السيارات الصديقة للبيئة، في تصنيف نادي السيارات الألمانية.

وانتزعت باسات «سي إن جي» للمرة الأولى الصدارة من «تويتا بريوس» الهجين، بحصولها على ثلاث نقاط أكثر من السيارة اليابانية. وقال نادي السيارات الألماني، إن نحو 54 في المائة من السيارات المختبرة حصلت على تقييم أربع نجوم لعام 2009 مقارنة بـ14 في المائة فقط حصلت على هذا التصنيف في عام 2003، حيث أصبحت السيارات الجديدة أكثر صداقة للبيئة من عام إلى عام. وحصل 2 في المائة فقط من السيارات على تقييم نجمتين وحسب، في الوقت الذي لم تحصل فيه أي سيارة على تقييم نجمة واحدة منذ عام 2006.

ومع هذا، انتقد النادي بعض مصنعي السيارات لاستمرارهم في عرض السيارات التي تعمل بوقود الديزل، دون وجود مرشح ديزل مخصص مع اقتصار السيارات التي تستهلك وقودا منخفضا في الغالب على النماذج الخاصة التي تعمل بوقود صديق للبيئة.

وجرى اختبار ما مجموعه 900 سيارة فيما وصفه النادي بأنه ظروف قيادة «مثالية»، مع تركيز خاص على انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، وانبعاثات أخرى، إلى جانب كفاءة مكيف الهواء.

* السيارات اليابانية تحافظ على تصدرها لقائمة «أكثر السيارات الصديقة للبيئة»

* واصل اليابانيون تصدرهم لقائمة أصحاب أكثر السيارات الصديقة للبيئة.

ووفقا لقائمة «السيارات الصديقة للبيئة» التي نشرها نادي المواصلات الألماني في برلين، فإن سبع من بين عشر سيارات توصف حاليا بأنها أكثر السيارات صديقة للبيئة، كانت صناعة يابانية. وتشمل القائمة أيضا على ثلاثة موديلات ألمانية، فيما لم تضم قائمة العام الماضي سوى سيارة واحدة صنعت في ألمانيا. وكانت سيارات «بريوس هايبريد» التي تنتجها شركة «تويوتا»، التي تحتوي على محرك كهربي إضافي، على رأس القائمة من حيث استهلاك الوقود وعوادم ثاني أكسيد الكربون والضوضاء الناتجة عن المحرك.

وجاءت سيارة «بولو 1.6 تي دي إي» التي تنتجها شركة «فولكسفاغن» في المركز العاشر للقائمة التي تم إعدادها بعد تقييم 350 سيارة.

* سيارة «شيفروليه» جديدة.. من كوريا الجنوبية

* في مؤشر جديد على تركيز «جنرال موتورز» على تطوير إنتاجها من السيارات الصغيرة في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة، كشفت شركة «جي إم دايو» للسيارات التابعة لمجموعة «جنرال موتورز» الأميركية في كوريا الجنوبية، عن طراز جديد من سياراتها الصغيرة، هو طراز «إسبارك» في محاولة لإحياء الطلب المحلي الراكد في السوق الكورية.

ونقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء عن بيان لشركة «جي إم دايو» القول، إن السيارة «إسبارك» مجهزة بمحرك بنزين سعة واحد ليتر، وناقل حركة آلي، خمسة سرعات، وتسير السيارة مسافة 17 كيلومترا، بليتر واحد من البنزين. وقال مايكل جريمالدي، الرئيس التنفيذي لـ«جنرال موتورز دايو»، إن «إسبارك» الجديدة توفر «ميزة الاقتصاد في استهلاك الوقود، ومن شأنها أن تقود المبيعات العالمية في مجال السيارات الصغيرة».

وتباع «إسبارك» تحت الاسم التجاري «ماتيز كريتيف». وقال مسؤولون في الشركة، إن النموذج الجديد سيتم عرضه في صالات العرض في الولايات المتحدة عام 2011. وقد يتراوح سعره بين 9.06 مليون وون (7222 دولارا أميركيا) و10.89 مليون وون بحسب الإضافات.

يشار إلى أن «جي إم دايو» التي تصدر أكثر من 80 في المائة من سياراتها تحت العلامة التجارية Gم، قد منيت بخسائر كبيرة بسبب المشكلات التي واجهتها «جنرال موتورز» في الولايات المتحدة.