أخبار سريعة

TT

* «بي إم دبليو» تطرح للمرة الأولى نسخة من سيارتها الصغيرة «ميني وان»

* أعلنت شركة «بي إم دبليو» أن أول ظهور للنسخة الأساسية من سيارتها الصغيرة «ميني وان كلبمان» سيكون في إطار فعاليات معرض جنيف للسيارات، الذي يقام في مارس( آذار) المقبل، على أن تكون مطروحة للبيع في الأسواق الأوروبية في الشهر نفسه.

ونقلت «وكالة الأنباء الألمانية» عن مصادر الشركة قولها إن السيارة «ميني وان كلبمان» تحتوي على نسخة مطورة لمحرك من 1.4 لتر بقوة 95 حصانا، ويبلغ إجمالي استهلاك المحرك للوقود 5.4/100 كلم، وتبلغ نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون 128غرام/ 1 كلم. وتحتوي السيارة على ذراع نقل يدوي قصير سداسي السرعات، فيما يمكن للمشتري أن يختار النسخة التي تحتوي على نظام النقل الآلي سداسي السرعات أيضا مع توفر إمكانية النقل اليدوي. و لتعزيز صورتها، باعتبارها سيارة صديقة للبيئة، زودت السيارة الجديدة بنظام التوقف والتشغيل الآلي، فضلا عن أنظمة إعادة توليد الطاقة من المكابح ( الفرامل ).

وتستطيع السيارة الجديدة بلوغ سرعة 100 كلم في غضون 11.6 ثانية، وتبلغ سرعتها القصوى 183 كلم / ساعة. وهناك أيضا نسخة أخرى من «ميني وان كلبمان» مزودة بمحرك قوة 75 حصانا ذات ثلاثة أبواب. واعتبارا من الشهر الجاري، فإن كل طرازات «ميني» سوف تكون مزودة بنظام تكييف كاختيار قياسي.

* ميتسوبيشي تدخل قطاع السيارات الكهربائية

* كشفت شركة «ميتسوبيشي» اليابانية النقاب عن تجارب تجريها في أوروبا على سيارتها الجديدة «إيميف»، وهي سيارة على شكل (بيضة)، للعمل داخل المدن، وستطرح للبيع في اليابان الصيف المقبل. ووفقا لما أعلنه المستورد الألماني للشركة في هاترشايم، فإن الاختبارات التي ستجريها الشركة ستساعد المصممين على قياس مدى ملاءمة السيارة شبه المدمجة ـ التي تعمل بالبطارية ـ للسوق الأوروبي الذي تعتزم دخوله في عام 2010. وستطرح «ميتسوبيشي» 12 نموذجا أوليا لاختبارها، توزع على كل من إسبانيا، وهولندا، وبريطانيا ، وفيما بعد ستقام تجارب على السيارة في دول أخرى.

وذكرت الشركة أنها تخطط لبيع ألفي سيارة من طراز «إيميف» في اليابان، حيث تقدم الحكومة حوافز على الأسعار وضرائب الطرق لإقناع قائدي السيارات بشراء السيارات الصديقة للبيئة. واستنادا إلى النموذج «اي» من إنتاج الشركة، المزود بثلاث أسطوانات، فقد باعت الشركة في اليابان فقط نموذجا يعمل بالبنزين. وتعمل السيارة «إيميف» بمحرك كهربائي قوة 47 كيلووات، وجَرّ خلفي، ومزودة ببطارية 330 فولتاً من الليثيوم أيون. وأعلنت «ميتسوبيشي» أن السيارة تقطع بالنظام الكهربي فقط مسافة 144 كيلومترا، وتعهدت الشركة بإنتاج طراز هجين قابل للشحن من مصدر كهربي من نموذج «اي» في وقت لاحق.

* «سيات» الإسبانية تنوي إنتاج سيارة هجين

* جاء دور شركة «سيات» الإسبانية لصناعة السيارات، المملوكة لشركة «فولكسفاغن» الألمانية، لتجربة دخول قطاع السيارات الهجين، فقد أعلنت مؤخرا عن عزمها إنتاج سيارة جديدة بمحرك هجين صديق للبيئة يعمل بالكهرباء والديزل.

ويقوم تصميم السيارة «ليون تويندرايف إيكوموتيف» ذات المحرك المزدوج والصديقة للبيئة على صالون السيارة ليون التي تنتجها الشركة الإسبانية، كما أنها مجهزة بنفس مجموعة المحرك وناقل الحركة الموجودة في النموذج الأولي لسيارة «فولكسفاغن غولف تويندرايف» التي تعمل بنظام المحرك المزدوج، إذ تجمع بين محرك ديزل 1.9 لتر تبلغ قوته 105 أحصنة، وآخر يعمل بالكهرباء قوته 35 كيلووات. وباستخدام بطارية «ليثيوم أيون» مركزة في حقيبة السيارة «الهاتشباك» ذات الأبواب الخمسة، يمكن للسيارة الجديدة قطع مسافة 50 كيلومترا بالمحرك الكهربائي وحده، كما يمكن تشغيل هذا النظام عند السرعات المنخفضة، وخلال التسارع. وقد ذكرت «وكالة الأنباء الألمانية» أن شركة «سيات» تهدف إلى بدء طرح السيارة ذات المحرك الهجين للبيع في عام 2014 على أبعد تقدير. ويمكن إعادة شحن بطاريات السيارة «ليون» الهجين باستخدام مصادر الكهرباء العادية.

وتقول الشركة الإسبانية إن السيارة الهجين يمكنها العودة إلى استهلاك الوقود ما بين صفر و4.5 لتر لكل 100 كيلومتر.

وتعتبر «فولكسفاغن» النظام «تويندرايف» أول مرحلة في عملية تطوير سيارة تعمل بالكهرباء فقط.

* «بيجو» الفرنسية تدخل تعديلات على الشبكة الأمامية لسيارتها «206»

* لندن: «الشرق الأوسط»

* ذكرت مجلة «أوتو موتور آند سبورت» الألمانية التي تصدر في شتوتغارت أن شركة «بيجو» الفرنسية أدخلت تعديلات على سيارتها «206» التي أنتجتها منذ عشرة أعوام، بحيث أعادت تصميم مقدمة السيارة لتأخذ شبكتها الأمامية شكل شبكة السيارة بيجو 207 «الهاتشباك». ومن المقرر إزاحة الستار رسميا عن الشكل الجديد للطراز المخصص للأسواق الأوروبية في معرض جنيف للسيارات، الذي يقام في مارس(آذار) المقبل.

وتشمل التعديلات التي أدخلت على السيارة الجديدة مصابيح أمامية أكبر، وصورة أكثر تميزا للشعار المعدني (الأسد المتحفز) على غطاء المحرك. كما أعيد تصميم المصابيح الخلفية، ولوحة العدادات، وكذلك مجموعة التحكم المركزية.