اخبار سريعة

TT

«نيسان» تعود إلى تحقيق الأرباح

* عادت شركة «نيسان موتور» اليابانية إلى دائرة الربحية بنهاية عامها المالي المنتهي في 31 مارس (آذار) الماضي. وقالت الشركة إن من أسباب عودتها إلى تحقيق أرباح إجراءات التقشف التي اتخذتها على صعيد خفض التكاليف. وذكرت الشركة أن صافي أرباحها على مستوى المجموعة بلغ 42.4 مليار ين (نحو 457.3 مليون دولار) مقارنة بخسائر بلغت 233.7 مليار ين العام السابق. كما حققت نيسان أرباحا تشغيلية بلغت 311.6 مليار ين خلال العام مقارنة بخسائر قدرها 9.137 مليار ين العام السابق. إلا أن صافي الإيرادات تراجع بنسبة 10.9% ليصل إلى 7.5 تريليون ين.

«مرسيدس إس إل كيه».. معدلة

* أضفت شركة «بياتشه» الألمانية لتعديل السيارات لمسة رياضية وأنيقة على سيارة «مرسيدس إس إل كيه» من خلال إدخال إضافات في الهيكل الخارجي تشمل مخفف صدمات معاد تصميمه به مصابيح «ثنائية الباعث الضوئي» (إل إي دي) وحواف جانبية ومخارج هوائية في الخلف. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن متحدث باسم شركة «بياتشه» أن هذه التعديلات تؤمن المزيد من الراحة من خلال ضبط مختلف لنظام سقف يمكن فتحه أو إغلاقه أثناء حركة السيارة بسرعة تصل إلى 60 كيلومترا في الساعة.

كما أعيد تصميم المرايا الخارجية. ووضع مشتت هواء (سوبيلر) صغير على غطاء حقيبة السيارة إلى جانب «سوبيلر» خلفي وإمكانية إضافة مخرج عادم له شكل رياضي بأربعة أنابيب بتكلفة 1190 يورو (1526 دولارا). نسخة فرنسية من «فيات 500 إي في»

* أدخلت شركة «أتوميك كار» الفرنسية تعديلات على سيارة «فيات 500» وحولتها إلى سيارة كهربائية بقدرة حصانية فائقة تمكن السيارة من الوصول إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة من وضع الثبات في غضون 5.6 ثانية، وذلك من خلال محركين كهربائيين ودفع رباعي.

وبموجب هذه التعديلات تم دمج 4600 خلية بطارية في السيارة الصغيرة التي بنيت مستندة على سيارة «فيات 500 أبارث» بمحركين كهربائيين بقدرة 80 كيلووات موضوعة على كلا المحورين، ليحلا محل محرك البنزين بقدرة 135 حصانا.

«بي إم دبليو» تستعين بالعمالة الخارجية

* تسعى شركة «بي إم دبليو» الألمانية إلى جذب العمالة الفنية المتخصصة من الخارج في أعقاب تراجع أعداد العمال المتخصصين في ألمانيا.

واستنادا إلى مجلة «أوتومبيل فوخيه» المتخصصة في شؤون السيارات تبحث الشركة حاليا عن العمالة المتخصصة خارج ألمانيا، وبصفة خاصة في الولايات المتحدة والصين من أجل تدعيم مصانعها في ألمانيا.

وذكر مدير شؤون الأفراد في الشركة، هارلد كروجر، أن الشركة تحاول بهذا الإجراء تجاوز التحول الديموغرافي ونقص العمالة المتخصصة في صناعة السيارات بألمانيا ولهذا السبب تسعى «بي إم دبليو» إلى تعيين 550 أكاديميا متخصصا خلال العام الحالي من مختلف أنحاء العالم، بينهم 400 في ألمانيا. وقال المدير المذكور للمجلة إن إنتاج السيارة الكهربائية الجديدة «ميغا سيتي فيكل» سيحتاج إلى متخصصين في الإلكترونيات والبطاريات والمحركات وهندسة المقلدات والمعادن الخفيفة.