اخبار سريعة

الطراز الفائز من بورشه
TT

قراء «سبورت أوتو» يصوتون لـ 7 مراكز أولى لبورشه

* اختار قراء مجلة السيارات الألمانية «سبورت أوتو»، في استطلاع للرأي، 7 طرازات لبورشه ضمن 15 فئة «السيارات الأكثر رياضية للعام 2011».

وقد استحوذت طرازات القمة في مجموعة 911، التي اعتادت الفوز على الدوام، على حصة الأسد من هذه الانتصارات. إذ فازت «كاريرا جي تي إس» Carrera GTS المكشوفة و«توربو إس كابريوليه» Turbo S Cabriolet بالمركز الأول، بالإضافة إلى طرازي «جي تي 3» GT3 و«جي تي 3 آر إس» GT3 RS، اللذين تعود جذورهما إلى رياضة السيارات. وقد حصدت هذه الطرازات الأربعة 3 أضعاف عدد الأصوات التي حصلت عليها السيارات صاحبة المركز الثاني. كما حصلت بورشه على 3 مراكز أولى أخرى، كانت من نصيب «كايمن آر» و«كايمان آر إي» و«بوكستر إس» بوكستر S و«باناميرا توربو».

تصميم مبتكر لـ«يونيموغ»

* بمناسبة الذكرى الستين لطرح النسخة رباعية الدفع من الشاحنة المتوسطة «يونيموغ»، قدمت «مرسيدس» مفهوما للتصميم يمزج بين ماضي ومستقبل «يونيموغ» بأسلوب مبتكر. ونقلت وكالة الصحافة الألمانية عن برتراند يانسن، من قسم تصميم السيارات التجارية في «دايملر»، قوله «لقد راعينا كل مواصفات (يونيموغ - دي إن إيه) النادرة بنسبة 100 في المائة عند ابتكار هذا المفهوم التصميمي».

وقد استلهم المصممون خطوط المفهوم الجديد الذي يعتمد على تصميم هيكل «يونيموغ يو 5000» من جسد ضفدع «السهم السام» الذي يتمتع بمرونة فائقة تمكنه من التحرك بخفة بالغة على الأرض وفي الماء. وعمدت الشركة إلى طلاء ملفات وحدة التعليق باللون الأحمر ومقدمة السيارة بلون أخضر، المصابيح الأمامية أشبه بمصابيح المسرح التي تركز شعاع الضوء. أما باقي خطوط هيكل السيارة فمصنوعة من قطاعات ألمنيوم شديدة الأناقة.

وأكد المتحدث باسم «مرسيدس» أن مفهوم التصميم الخاص بـ«يونيموغ 60 عاما» ليس نموذجا أوليا لخط إنتاج لكنه يؤكد فكرة التصميم وإمكاناته.

«فولكسفاغن» تخطط لإعادة إنتاج «لوبو» الصغيرة

* قررت شركة «فولكسفاغن» الألمانية لإنتاج السيارات، إعادة إنتاج طرازها الصغير «لوبو» بعد أن أوقف إنتاجه طراز «فوكس» البرازيلي، حسب ما ذكرت صحيفة «أوتوبيلد» الألمانية.

ونشرت الصحيفة صورا للنسخة الجديدة من «لوبو» المتوقع أن تحتفل «فولكسفاغن» بظهورها للمرة الأولى خلال فعاليات معرض فرانكفورت الدولي للسيارات في سبتمبر (أيلول) المقبل.

وصور النسخة الجديدة تكشف عن مقدمة تنحدر بشكل حاد لأسفل مثل مقدمة «بيتلز» الجديدة، مع تصميم خلفية محاك لتصميم «فولكسفاغن أب كونسيبت».

كان إنتاج النسخة السابقة من «لوبو» قد توقف عام 2005 نتيجة تراجع مبيعاتها والشكوى من وجود مشكلات ميكانيكية في السوق الألمانية. ويبدو أن «فولكسفاغن» تخطط لإنتاج «لوبو» الجديدة بمظهر أقرب إلى طرازات أخرى من نفس المجموعة.

ارتفاع حصة السيارات الأجنبية في سوق كوريا الجنوبية

* أشارت بيانات اقتصادية كورية جنوبية إلى أن حصة السيارات المستوردة في سوق كوريا الجنوبية زادت في الشهور الخمسة الأولى من هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وذلك بفضل زيادة الطلب على السيارات الفارهة.

وأشارت البيانات الصادرة عن الاتحاد الكوري لمستوردي وموزعي السيارات إلى أن الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى مايو (أيار) الماضيين شهدت تسويق 42700 سيارة مستوردة في كوريا الجنوبية بزيادة تبلغ 24.4 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وشكلت السيارات الأجنبية 6.5 في المائة من إجمالي مبيعات السيارات في كوريا الجنوبية خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي مقابل حصة سوقية قدرها 5.5 في المائة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

ونقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء عن الاتحاد القول إن الحصة الإجمالية للسيارات المستوردة في السوق ظلت فوق 6 في المائة في هذا العام، باستثناء فبراير (شباط) عندما انخفضت إلى 5.9 في المائة. وبلغت حصة السيارات المستوردة في السوق 7.1 في المائة في مارس (آذار)، إذ بيع أكثر من 10 آلاف سيارة مستوردة شهريا للمرة الأولى في تاريخ البلاد.

وتهدف العلامات التجارية المستوردة إلى بيع أكثر من 100 ألف سيارة في هذا العام بعد أن بلغت المبيعات الإجمالية لها 90 ألف سيارة للمرة الأولى في العام الماضي.

الباحثون يعكفون على تطوير مواد محسنة لتخزين طاقة البطاريات

* يعكف العلماء على تطوير مكونات هيكل سيارة تستطيع في المستقبل زيادة المسافة التي تقطعها السيارات الكهربائية بشكل كبير من خلال تخزين الطاقة في ألواح الهيكل الخارجي مثل السقف والغطائين الأمامي والخلفي. وتقول وكالة الأنباء الألمانية إن فريقا في جامعة «إمبريال كولدج» في لندن يعمل على تطوير مكونات هيكل سيارة تستطيع الاحتفاظ بشحنة كهربية إلى حين الاحتياج إليها.

ويعد ثقل البطاريات ومداها القصير نسبيا الذي يبلغ متوسطه 160 كلم، من أهم العقبات التي تواجه إنتاج السيارات الكهربية، كما أن البطاريات الأكبر حجما لن تزيد المسافة التي تقطعها السيارة بشكل كبير، بينما توجد مكونات أخرى معززة بالألياف الكربونية أخف بنسبة 50 في المائة من الصلب وتعمل في الوقت نفسه كبطاريات. ويقول الدكتور إيميل غرينهالج قائد فريق البحث الذي يحاول استخدام المادة في السيارات الكهربية والهجين: «نعتقد أن سيارة المستقبل سوف تستمد طاقاتها المشغلة من السقف أو حتى الأبواب بفضل مادتنا». المادة الخفيفة النحيفة تطلق الكهرباء بمعدل أسرع من البطارية التقليدية ولا تعتمد على تفاعل كيميائي مما يمنحها عمرا افتراضيا أطول، بحسب غرينهالج.

ولكي تتمكن المادة الجديدة من تخزين الكهرباء، قام العلماء بحقن المادة الصمغية التي تربط بين الألياف الكربونية بأيونات الليثيوم والتي تقوم بدور الأقطاب الكهربية الموصلة (إلكترود). ويشعر غرينهالج بالتفاؤل بأن تحل المادة الجديدة محل البطاريات التقليدية في غضون 10 سنوات، مما يعني زيادة المدى الذي تقطعه السيارات الكهربية بشكل كبير.

سحب نحو نصف مليون سيارة «مازدا 3» في العالم

* أعلنت شركة «مازدا موتور كورب» اليابانية للسيارات عن سحب نحو 493 ألف سيارة طراز «مازدا 3» بسبب مشكلة في مساحة الزجاج. وقالت متحدثة باسم الشركة إن مازدا تلقت 29 تقريرا عن هذا العيب، ولكن لم ترد تقارير بوقوع حوادث ذات صلة به.

وقالت الشركة إنها ستصلح العيب في جزء إلكتروني قد يتسبب في توقف المساحة عن التحرك. وذكرت المتحدثة أن أكبر عملية سحب ستشمل 19 ألفا و916 سيارة في اليابان، ونحو 158 ألفا في أميركا الشمالية و99 ألف سيارة في الصين وتايوان، بينها 85 ألف سيارة تم تصنيعها محليا، ثم 92 ألف سيارة في أوروبا.