* ارتفعت مبيعات BMW وMINI في السعودية، خلال النصف الأول من عام 2011 الحالي، بنسبة 14 في المائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق لتبلغ 1.684 سيارة من الطرازين.
وكانت الأفضل أداء مبيعات MINI التي حققت زيادة نسبتها 76 في المائة مقارنة بمبيعات السنة الماضية، فيما حققت BMW X5، من مجموعة X المعروفة، أضخم حجم من النمو في المبيعات مقارنة بعام 2010، إذ ارتفعت بنسبة 74 في المائة.
وأسهمت BMW الفئة السابعة في الأداء الجيد للمبيعات خلال النصف الأول من عام 2011، وكانت السيارة الأفضل مبيعا من خلال بيع 788 سيارة. أما BMW الفئة الخامسة فقد كانت أيضا أفضل سيارات BMW مبيعا في المملكة، إذ بيعت 307 سيارات من هذا الطراز، مسجلة بذلك نموا نسبته 52 في المائة مقارنة بالسنة الماضية. ازدياد إقبال الألمان على سيارات الدفع الرباعي
* كشفت إحصائية حديثة في ألمانيا عن ازدياد إقبال الألمان على اقتناء السيارات الرياضية الرباعية الدفع.
واستنادا إلى وكالة الأنباء الألمانية، أظهرت نتائج الإحصائية التي أجراها معهد أبحاث السيارات التابع لجامعة «دويسبورغ – إيسن» (غرب ألمانيا) أن مبيعات هذا النوع من السيارات حققت خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي معدلات قياسية لم تتحقق من قبل، إذ وصلت إلى نحو 178 ألف سيارة.
وذكر المعهد أن نسبة استحواذ هذا النوع على سوق السيارات في ألمانيا وصلت إلى 13.4 في المائة، بحيث أصبحت السيارة الرياضية ذات الدفع الرباعي واحدة من كل سبع سيارات جديدة في ألمانيا.
وكانت مبيعات هذه السيارات قد وصلت في عام 1995 إلى نحو 68 ألف سيارة، فأصبحت هذه الكمية تباع حاليا في ألمانيا في أقل من شهرين.
* «بيجو» تطرح نسخة صديقة للبيئة من «3008» و«5008»
* اعتمدت شركة «بيجو» الفرنسية للسيارات نظام «التشغيل/ التوقف» الموفر للوقود في كلا نموذجيها «3008» و«5008»، فضلا عن تزويد النسختين المذكورتين، نمطيا، بمكابح مانعة للانغلاق «إيه بي إس»، وبرنامج ثبات إلكتروني «إي إس بي»، وست وسائد هوائية وتحكم في السرعة.
وتستهلك السيارة «3008»، المزودة بمحرك «إي - إتش دي آي» بسعة 1600 سي سي وبقدرة 82 يلووات/ 112 حصانا، 4.7 لتر لكل 100 كيلومتر، وتخلف انبعاثات كربونية قدرها 122 غراما لكل كيلومتر، بانخفاض قدره سبعة جرامات للكيلومتر الواحد. ويتكامل المحرك مع ناقل سرعة بست سرعات ودفع أمامي.
ويبدأ سعر السيارة في أوروبا بـ25200 يورو (36090 دولار) للـ«بيجو 3008»، وتباع نسحة «بيزنس لاين» من السيارة «5008» بسعر 39371 يورو.
* بريطانيا: تراجع مبيعات السيارات في يوليو الماضي
* تراجعت مبيعات السيارات في يوليو (تموز) الماضي بنسبة 3.5 في المائة مقارنة بمبيعات الشهر ذاته من العام 2010.
وردت أوساط صناعة السيارات هذا التراجع إلى تباطؤ مبيعات المفرق التي تعكس، عادة، الوضع الاقتصادي للقطاع الخاص بنسبة 9.2 في المائة خلال العام الحالي. وذكر تقرير بريطاني أن مشتريات الأفراد من السيارات (أي القطاع الخاص) استحوذت، هذا العام، على 38.4 في المائة من مجمل المبيعات، مقارنة بـ40.8 في المائة عام 2010. غير أن التقرير أفاد بأن وتيرة تراجع المبيعات سجلت تحسنا مطردا هذا العام.
وبهذه المناسبة ذكر التقرير أن السيارة الأفضل مبيعا في المملكة المتحدة هذا العام هي «فورد - فييستا»، تليها «فورد - فوكس»، ثم «فوكسهول - كورسا»، فيما حلت سيارة «فولكسفاغن - غولف» في المرتبة الرابعة، مما يعني أن حصة السيارات الصغيرة المدمجة من السوق البريطانية تبلغ 52.4 في المائة، أي أنها تزيد عن النصف.
وعلى صعيد السيارات العاملة بالديزل، كانت السيارة الأفضل مبيعا في شهر يوليو الماضي هي «فوكسهول - إنسيغنيا» التي تفوقت مبيعاتها على مبيعات الـ«غولف» بنسبة صغيرة.
* كوريا الجنوبية تتخوف من تراجع مبيعاتها من السيارات
* ذكرت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء، أن معهد «إل جي» للأبحاث الاقتصادية أشار إلى أن الأزمة الاقتصادية التي يشهدها العالم، حاليا، بسبب خفض التصنيف الائتماني للسندات الأميركية قد يؤدي إلى تراجع الاقتصاد العالمي، مما يمكن أن يؤدي، بدوره، إلى تراجع الصادرات الكورية.
وأعرب التقرير عن تخوف كوريا الجنوبية، بشكل خاص، من احتمال تراجع مبيعاتها من السيارات، في إشارة التقرير إلى الأزمة المالية العالمية عامي 2008 و2009، ففي حين انكمشت التجارة العالمية، آنذاك، بنسبة 6.5 في المائة، تراجعت تجارة البضائع المعمرة، مثل السيارات والأجهزة الكهربائية، بنسبة 13.9 في المائة.