هذه الفيللا المعروضة للبيع مقابل 1,16 مليون دولار، تضم ثلاث غرف نوم في شمال شرقي جامايكا، التي تحظى بشعبية عند السياح الأجانب، خصوصا من العالم الأنغلوفوني. وقد أنشئت هذه الفيللا المطلة على المحيط التي تضم ثلاث غرف نوم في السبعينات من القرن العشرين في سان سان ستريب، وهي جزء من أبرشية بورتلاند. وبحسب «نيويورك تايمز» هي نموذج لمنزل على جزيرة، به جزء خارجي من الجص الأبيض وسقف من قشور خشبية. وصمم الطابق الأرضي المبلط لسهولة الانتقال بين مساحتي المعيشة الداخلية والخارجية. وتصل أبواب فرنسية بين غرفة المعيشة وباحة مغطاة ومرسى يمتد على المياه. وتضم غرفة المعيشة مقعدا مجاورا للنافذة، مثبتا بفجوة مستديرة في الجدار، مطلا على المياه.
يشتمل المطبخ على حوض مزدوج من الفولاذ المقاوم للصدأ، وثلاجة مزدوجة وطاولة وسطى وخزانات مطلية باللون الأبيض، مع وجود ألواح زجاجية في الأبواب العلوية. وتزدان طبقة البلاط الحامية للجدار خلف الحوض أو الموقد (الباكسبلاش) بكائنات بحرية.
توجد إحدى غرف النوم بالطابق الأرضي، أما الغرفتان الأخريان فتشتركان في المساحة العلوية مع غرفة للأسرة، وتوجد حانة وشرفة مغطاة. ولغرف النوم الثلاث حمامات ملحقة بها.
تفصل المدينة الرئيسة في بورت لاند باريش، التي تعرف باسم بورت أنتونيو، نحو 10 دقائق بالسيارة عن المنزل، إنه منتجع استوائي شهير. وتحمي الشعاب المرجانية الشاطئ من الموجات العاتية، مما يجعله مثاليا للسباحة وركوب القوارب للتجديف. ويقع بلو لاغون الشهير في نطاق مسافة المشي من المنزل، ويفصل بائعو اللحوم المقددة في شاطئ بوسطن نحو 20 دقيقة بالسيارة. يمكن الوصول إلى المطار الدولي في مونتيغو باي خلال ثلاث ساعات بالسيارة، ولكن هناك رحلات طيران إلى بوسكوبيل، التي تبعد بمسافة ساعة ونصف من المنزل.