* سيارات «كيا ريو/5» تحصل على أعلى تقدير في الجودة الأساسية > حصلت سيارات «كيا ريو/5» على أعلى تقدير في الجودة الأساسية من فئة السيارات صغيرة الحجم وفقاً لدراسة الجودة الأساسية إس إم «آي كيو إس» بواسطة جي دي باور وأسوشييتس وذلك في التقرير السنوي الذي صدر أخيرا، واعتمدت المقاييس على تجربة القيادة، المحرك وصندوق الغيار وسلسلة عريضة من علامات المشاكل المتعلقة بالجودة التي بلغ عنها الملاك.
ومن خلال الدراسة، تم اختيار «كيا/ ريو» كأفضل موديل في منافسة لشريحة السيارات صغيرة الحجم لدى دراسة 137 مشكلة لمجموعة من 100 سيارة، كذلك أن «كيا سيدونا منيفان 2006» الجديدة، كان أداؤها جيداً في السنة الأولى لطرحها، بينما سيارة كيا سبورتغ الصغيرة ذات الدفع الرباعي أحرزت معدلاً يفوق متوسط المعدل العام. وتعتبر ريو، من السيارات الرائدة ضمن فئة السيارات صغيرة الحجم ومثالا متميزا «لتفاني كيا المستمر في تقديم سيارات ذات قيمة بمتناول العملاء، من دون التأثير على جودة النوعية. كما أن سيارات «ريو سيدان 2006» الجديدة «وريوـ 5» ذات الخمسة أبواب، قد ارتقت بالمعايير في الدخول للشريحة بتقديم قوة دفع عالية وحجم داخلي رحب وستة أكياس هواء قياسية، تشمل أكياسا هوائية على امتداد الستارة الجانبية، وهي ذات قاعدة إطارات أطول وعرض أكبر وارتفاع أعلى، مما جعلها الأفضل في فئتها، فهي ذات حيز 92.2 قدم مكعب للركاب وتصميم هيكل كلا السيارتين يبرز قائمة طويلة من المعدات القياسية.
* إبداع لا يتوقف من سيتيزن > واصلت «سيتيزن» تحقيق إنجازاتها على مدى 75 عاماً من بدء انطلاقتها وانتشارها في كافة أنحاء العالم. وخلال الـ25 سنة الماضية احتلت الشركة مكانة مرموقة على قائمة اكبر الشركات الصانعة للساعات في العالم بإنتاجها 25% من حجم إنتاج السوق العالمي، فمنذ عام 1986 ونحن نشاهد في كل عام ساعة متميزة على معصم السيدات والرجال حول العالم.
وإضافة إلى شهرتها بروعة وأناقة التصميم، فإن سيتيزن مشهورة عالمياً أيضاً بكونها رائدة في مجال التكنولوجيا المتفوقة. فمن ارق ساعة بشاشة الكريستال السائل في العالم إلى أول ساعة صوتية شهيرة، ثم أول ساعة لمحترفي الغطس مزودة بجهاز الكتروني لقياس العمق، وهذا ما يجعل سجل سيتيزن حافلاً بالكثير من إنجازاتها «الأولى في العالم».
وحققت سيتيزن اخيرا مركزاً جديداً كشركة رائدة في مجال الساعات الصديقة للبيئة، بابتكارها ساعة «إيكو ـ درايف» التي حازت على جائزة عالمية كونها «لا تحتاج إطلاقاً لبطارية»، فهي تقوم بتحويل إي ضوء يصل إليها إلى طاقة، وبذلك فإن هذه الساعات تعمل إلى ما لا نهاية بكل معنى الكلمة. إنها حقاً إبداع لا يتوقف.
* إعادة تدوير بطاريات «إي سي دلكو» تؤتي ثمارها في السعودية > قامت شركة الشرق الأوسط للبطاريات (MEBCO) بمبادرة مبتكرة هدفها تفادي التخلص من البطاريات المستعملة بطريقة عشوائية ومنع الضرر عن البيئة من الأخطار الناتجة عن المواد الحمضية والمعادن المستعملة في صناعة البطاريات.
وكان التخلص من بطاريات السيارات القديمة في الصحاري السعودية من الأمور المضرة بالبيئة، ولطالما اعترض عدد كبير من السعوديين على ذلك نظراً للآثار السلبية التي تنتج عنه. وتشير الإحصائيات الى أن مبيعات البطاريات الجديدة في الأسواق السعودية تصل الى حدود 5.5 مليون بطارية سنوياً، وأنها في تصاعد مستمر وذلك في مواكبة الارتفاع المستمر على صعيد مبيعات السيارات الجديدة في المملكة.
وقد أطلقت MEBCO مبادرتها الجديدة الخاصة بإعادة تدوير البطاريات القديمة مطلع العام الجاري في إطار خطة تعكس مدى التزامها تجاه حياة المواطنين اليومية. وتم من خلال هذه المبادرة الإعلان عن برنامج شراكة مع موزعي البطاريات في مختلف أنحاء المملكة يتم من خلاله التخلص من بطاريات «إي سي دلكو» التي لا تحتاج الى أي عمليات صيانة، بطريقة آمنة ومراعية لشروط حماية البيئة.
وإضافة الى مساهمة هذا البرنامج في مساعدة الموزعين على صعيد تخصيص أماكن للبطاريات القديمة وحماية العاملين لديهم من الأخطار، فإن هذا البرنامج يساعد في تسهيل عملية إعادة تدوير هذه المنتجات القديمة ويعمل على التأكد من أن التخلص من هذه البطاريات يتم بطريقة صحيحة لا ينتج عنها أي ضرر بيئي.
وبناء على طلبات موزعي بطاريات «إي سي دلكو»، تم تصميم برنامج إعادة التدوير الجديد من خلال شركة «رصاص» (RASASS) وهي الشركة التي تشتري MEBCO منها مادة الرصاص. وتقوم «رصاص» بتجميع البطاريات القديمة من مراكز الموزعين شهرياً وتعمل على التأكد من أن عملية التخلص منها تتم بكفاءة وبطريقة غير مضرة بالبيئة.
* شيفرون العربية السعودية تدعم المؤتمر العلمي الإقليمي للموهبة > ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للموهبة والذي اقيم تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والذي تشرفت شيفرون العربية السعودية (إحدى شركات شيفرون العالمية) بأن كانت هي الراعية الماسية لهذا المؤتمر، وذلك ضمن نشاطات الشركة للمسؤولية الاجتماعية. وقام أحمد عواد العمر، رئيس الشركة وممثلها لدى الحكومة السعودية بإلقاء كلمة بهذه المناسبة جاء فيها«انه لشرف كبير للشركة ان تكون جزءا من هذا الحدث العالمي الكبير، وان الرعاية السامية للموهوبين هو تأكيد على الرغبة الشديدة في التطوير وخطوة فعالة في خلق دعائم المستقبل لهذا الوطن الكبير، وان مشاركة شيفرون هي استمرار لتاريخها وسجلها الطويل خلال أكثر من سبعة عقود من الزمن في المملكة العربية السعودية وإسهاماتها المتميزة في مجال تطوير الموارد البشرية والطبيعية.
وصاحب هذا المؤتمر اقامة معارض لعدد كبير من المصالح الحكومية والخاصة التي تعتني بشؤون الموهبة، ومعارض لرعاة المؤتمر الرئيسين. وبعد انتهاء الاحتفال صرح أحمد عواد العمر بأن أهمية هذا المؤتمر ومختلف أنشطة مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين تنبع من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على الاهتمام بهذه الشريحة المهمة والواعدة من المجتمع السعودي والتي يأمل في أن يكون لهم دور بارز في تطوير الحركة العلميه في المملكة. وأضاف أن شركة شيفرون من الداعمين لهذه المؤسسة، وعقد مثل هذا المؤتمر (الذي من أهدافه تنمية المفاهيم المتعلقه بالموهبة وتطويرأساليب الكشف والتعرف على الموهبين وتحديث برامج رعاية الموهبين والعناية بهم) يصب في صميم المسؤلية الاجتماعية التي توجبها الشركة علي نفسها، ورعاية خادم الحرمين الشرفين لهذا المؤتمر تنم عن اهتمامه حفظه الله واهتمام حكومته الرشيدة لدعم الحركة العلمية ونشر ثقافة الموهبة والإبداع وكل ذلك يقع ضمن اهتمامات الشركة في مجال خدماتها الاجتماعية حول العالم وفي المملكة على وجهه الخصوص.