أليس هناك سماء صافية؟

TT

أكثر يا عزيزي أنيس منصور من تلك الحكايا التي مثل مقالك «إذا جاء نوح!» المنشور في 6 فبراير (شباط) الحالي، فإنها جميلة وشيقة ويحتاجها الونيس.. لقد أتخمنا زملاؤك الأعزاء بتفنيد الإرهاب.. فكان خليطا عجيبا بين الطعمية والكباب. ألا يكفينا اللي فينا حتى يأتينا من يذكرنا بخيباتنا صباح مساء؟ أليس هنالك ورود وزنابق وياسمين؟ أليس هنالك سماء صافية تتللألأ بالنجوم الساطعة؟ دعونا من الرؤوس المقطوعة لدقائق وتعالوا نصيخ السمع إلى فيروز وهي تغني «بحبك ما بعرف هن قالولي».

محسن حسن ـ سورية [email protected]