لبنان سينهض .. ولم يكن يوما إلا منارة

TT

قرأت مقال حسن ساتي بالعدد رقم 9567 بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي «لبنان كفكف أحزانك .. وانهض»، أقول بداية إن الله وحده يعلم من الذي اغتاله، ولكني اعرف تمام المعرفة بانه لا تموت نفس الا باذن الله وهذا قضاء الله على عبده فولاؤنا لله. ولبنان سينهض، ولم يكن يوما الا منارة علم لاشقائه محمد بن محمد ـ سومطرة [email protected]