* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصالحة تكساس»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انني اشارك الكاتب الرأي في ان زيارة الامير عبد الله ولي العهد السعودي للولايات المتحدة، كانت بمثابة عودة الدفئ في العلاقات. ليس ذلك فحسب، بل رتبت المصالح بين الطرفين. فأميركا من مصلحتها التعاون واستمرار العلاقة مع اكبر دولة نفطية، والسعودية من مصلحتها تطوير علاقتها وتحسين صورتها مع اكبر وأقوى دولة في العالم. اعتقد ان العلاقات لابد ان تقوم أساسا على رعاية وإدارة المصالح. إن اميركا تجد مصلحة كبرى في عودة علاقاتها.
عمر عثمان ـ الهند