لو كان صدام سمع الكلام

TT

* هذه عادة مصر تدعو للتفاهم والتحاور بدلا من إراقة الدماء، كما جاء في الخبر المعنون «مصر والجامعة العربية قلقتان من تصاعد العنف الطائفي في العراق»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي. ولو كان الرئيس المخلوع صدام حسين، قد استجاب لنداءات الرئيس المصري محمد حسني مبارك، لكان رحم نفسه وشعبه وجنبه بحور الدم الذي يراق على أرض العراق.

سهى علي رجب القاهرة ـ مصر [email protected]