رفاق الأمس.. شهود اليوم

TT

* تعليقا على خبر «قاضي التحقيق لـ«الشرق الأوسط» :عزيز وبرزان و(الكيمياوي) شهدوا ضد صدام امامي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اتساءل: اين هي القصور والتيجان والذهب، وقد وقف صدام حسين، مكسورا لا ناصر له ولا معين، غير صحافة عربية صفراء تمدح بطولة «القائد الضرورة»، وترفعه الى اعالي المجد. لكن، على الباغي تدور الدوائر. وها هم رفاق الامس، يشهدون ضد زعيمهم. انني ابارك لكل ام عراقية فقدت ولدها، ولجميع العراقيين، مشاهدتهم هذه الوقفة للرئيس المخلوع. فاطمة الموسوي ـ السويد [email protected]