رجل الشورى والنهضة العلمية والثقافية والعمرانية

TT

* لقد احسنت يا دكتور غازي، في مقالك «أبا فيصل! وداعاً!»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي. ولقد عبرت عن شعور كثير منا تجاه هذا القائد. لقد فجعنا فيه ونحن في الغربة حيث يدرس الاهل. يكفيه شرفا وفخرا اهتمامه بالديار المقدسة، وطباعة ونشر المصحف الشريف. وإعادة تفعيل مجلس الشورى، والنهضة العلمية والثقافية والعمرانية التي عمت المملكة. أرجو من الله أن يجعل ما قدمه من أعمال جليلة لخدمة الإسلام والمسلمين في موازين حسناته يوم القيامة. فنسأل الله له الرحمة، وأن يلهمنا الصبر والسلوان. وأن يسكنه في أعلى عليين، وأن يكتب للملك عبد الله والأمير سلطان من بعده، التوفيق والفلاح. وأن يعينهم على إكمال المشوار وفي كل المهام التي توكل اليهم حفظهم الله. د. سعيد باسماعيل ـ المملكة المتحدة [email protected]