أفنى حياته بحثا عن سلام عادل في فلسطين

TT

* نسأل الله له الرحمة والغفران، وأن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله إن شاء الله وسائر المؤمنين المسلمين الجنّة. كفلسطينية لا يمكن ان أنسى فضل المملكة العربية السعودية والملك فهد، رحمه الله، في دعم قضية أبناء شعبنا معنوياً وسياسياً ومادياً. والوقفة الشجاعة له في العمل من اجل التوصل الى سلام عادل وشامل. ماذا يمكن ان نقول عن رجل جعل همه طباعة المصحف الشريف، كتاب الله تعالى، وتوزيعه على حجاج بيت الله الحرام وتوسيع الحرمين الشريفين، اذا كان هذا فقط جزءا بسيطا من أعماله، فهو كاف لنطلب له الرحمة من رب العرش، ونتذكره دائما، ولا ننساه كقائد عظيم لأمة عظيمة، رحمه الله. أسماء عبد الله ـ الأردن [email protected]