والدا لشعبين .. خادما لكل المقدسات

TT

* تعقيبا على خبر «الملك فهد.. أفنى حياته في نصرة قضية فلسطين»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول: لقد افتقدت الامتان العربية والإسلامية وشرفاء العالم، وخصوصا الشعبين السعودي والفلسطيني، زعيما ومعلما وخادما ليس للحرمين الشريفين فقط، وإنما للمقدسات الإسلامية اينما وجدت. لقد فقدنا انسانا وملكا افنى عمره في خدمة القضية الفلسطينية. الف رحمة على روحك الطاهرة العطرة، وأنزلك منزلة الانبياء والصديقين والشهداء يا والد الشعبين السعودي والفلسطيني. عصام ابراهيم ـ فلسطين [email protected]