* تعليقا على خبر «مع بدء ميليس الاعتقالات.. هزة في لبنان وترقب في سورية»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول: إن ما جرى يمثل بداية صحيحة تماما لوضع النقاط على الحروف، وفي أماكنها الطبيعية، وليس على طريقة اتهام (ابن العدس!)، والحجاج الأستراليين، الذين اتهموا زورا وبهتانا بدم الحريري، بعد الحادث. نتمنى أن لا يكون لهؤلاء، بعضهم أو كلهم، علاقة بذلك الدم العربي الطاهر، الذي سال في لبنان. اما من سيثبت ان له علاقة بالحادث، فالقضاء يجب أن يتكفل به ليأخذ العدل مجراه. لقد اعجبني المحقق الدولي، وليس الاقليمي او المحلي. ناصر المعروف ـ الكويت [email protected]