رجال الدين ودورهم في المواجهة

TT

* تعقيبا على خبر «بعد مقتل 9 إرهابيين.. «خلية المباركية» انتهت بعملية انتحارية»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان من المفروض ان يتحمل رجال الدين مسؤوليتهم في محاربة الفكر التكفيري، وألا يتركوا الامر منوطا برجال الأمن وحدهم يقتلون يوما بعد يوم. فردع الارهابيين الخونة، هو مسؤولية رجال الدين وليس المؤسسة الأمنية وحدها. لقد قدمت الحكومة السعودية العطاء غير المتناهي للمؤسسة الدينية، وعلى هذه المؤسسة المساهمة في عودة الامور الى نصابها. انني اعتقد بان رجال الدين في بلادنا أقدر من الامم المتحدة على فهم الظاهرة التكفيرية والمساهمة في مواجهتها.

أسامة رشيد ـ الولايات المتحدة [email protected]