انتقام أعمى

TT

> تعقيبا على خبر «المسلحون أطلقوا النار وقالوا.. نريد المراسلة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه تطرف الغوغاء، الذين ينتقمون من المدنيين بدافع حقد أعمى على اعلامية محايدة، سلاحها كلمتها وبحثها عن الحقيقة. خالد علي ـ السعودية [email protected]