مرجعية للوطني المتنور

TT

> في كل مرة اقرأ فيها لرشيد الخيون، يثبت لي انه كاتب متنور يدرك معنى ان يكتب للعالم مقالا في جريدة مقروءة مثل «الشرق الأوسط». كم اتمنى ان يفهم السياسيون في بلانا ما جاء في مقاله «قبة سامراء.. كي لا تصبح (مسجد بابري) آخر»، المنشور بتاريخ 1 مارس (اذار) الحالي, وان ينتبهوا لما يجري، حتى لا يجر البلد الى كارثة. اتمنى أن يأخذ العلماء والمرجعيات هذا الكلام الذي قرأناه ويعملوا بموجبه، فهو يعد مرجعية حقيقية للانسان الوطني المتنور. حسام حسن الجبوري ـ الامارات المتحدة [email protected]