خديعة كبرى

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الفرنسيون»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اتساءل مستغربا ما يجري في فرنسا وبقية دول اوروبا، التي نعرف عنها استقرارها في السياسة والاقتصاد، وقمة تطبيق الديمقراطية، التي يفترض ان تحول بين المظاهرات وأعمال الشغب، طالما هناك برلمان وحكومة يستجيبان للشعب وممثليه. لكن يبدو ان تدهورا وقع جعل هذه الشعوب تعاني مثل شعوب دول العالم، خاصة العالم الثالث. اننا مخدوعون بما نراه من بريق في تلك الدول، التي نعتقد انها قدوة لنا في مسيرتنا نحو تحقيق انجازات حضارية.

هاشم ابراهيم - المملكة المتحدة [email protected]