أحزان قمر

TT

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أدب الأظافر الطويلة»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن تاريخ القمر مليء بقصائد الحب، والقمر يعتبر محطة ترانزيت لرسائل العشق والهوى، التي تتوقف قليلا في طريقها للحبيبة البعيدة، بوجهها الذي يشبه وجهه البريء، وهو مثلما يعكس أشعة الشمس يعكس أشعة الحب أيضاً، ولا يمكن أن أنسى عند رحيل حبيبتي ذات مساء، كيف شاركني صديقي في السماء أحزانى، وبكى مثلما بكيت.. مخلص أمين ـ مصر [email protected]