نتفق ولكن..

TT

> مقال طارق الحميد «بن لادن.. هذه المرة خطر»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي، يستحق الشكر، غير ان لدي ملاحظة. قد نتفق على ان الجديد في خطاب بن لادن الأخير، هو التحريض على الليبراليين. مما قد نعتبره تحريضا ضد حرية الفكر والتعبير. غير اننا ينبغي الا نعمم ذلك ونعتبر كل مخالف لليبراليين «بن لادني».

محمد احمد ـ المغرب [email protected]