المواطن لا العائلة

TT

> تعقيبا على مقال آمال موسى «ما أصعب أن تفهم المجتمع المصري»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول ان المجتمعات الأوروبية تجاوزت المشكلة التي تناولتها الكاتبة، حين منحت الوالدين حرية اختيار اسم العائلة لمولودهما الجديد. فالعديد من مواطني الدول الغربية، قد يغيرون اسماء عائلاتهم بعد الزواج. ولا يتطلب الأمر سوى تسجيل لدى الدوائر الرسمية المعنية. وبساطة الموضوع تعود الى تراجع دور العائلة في تلك المجتمعات، تحميه الدولة ويسانده القانون. خالد الحاج ـ المانيا [email protected]