> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ضد المغامرين أم الشيعة» المنشور في صفحة 14 (الرأي) أمس، لم أجد غير ما كتبه الشاعر القائل عن أطلال بيروت بعد التصعيد الذي حدث إثر أسر الجنديين الاسرائيليين «قفوا حول بيروت صلوا على روحها واندبوها، لكي لا تثيروا الشكوك، وسلوا سيوف السباب لمن قيدوها، ومن احرقوها، لكي لا تثيروا الشكوك، ورصوا الصكوك على النار كي تطفئوها، ولكن خيط الدخان سيصرخ فيكم: دعوها».
سعد أحمري [email protected]