بين الدعم والفرجة

TT

> تعقيبا على خبر «رسالة تطمين إسرائيلية لسورية.. وبوش يحثها على إحلال السلام»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الوقت لا يسمح بالمزايدات ولا لمواقف رمادية، بل لما هو ابيض او اسود. هناك دول تسعى لإخماد الفتنة وتحاول الانقاذ والإصلاح. وهناك دول تزعم دعم (المقاومة) ولا تفصح عن ماهية هذا الدعم؟ الدعم ليس ارسال بشر الى الهاوية ثم تركهم يلقون مصيرهم، بل هو مشاركة فعلية وتحمل لكل التبعات المتعلقة. سعيد الحارثي ـ السعودية [email protected]