* تعقيباً على مقال ثريا الشهري «البابا في تركيا: ماذا عن معادلة الفاتيكان وإسرائيل؟!»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أريد أن أشكر الكاتبة على الجزء الأول من المقال. أما الجزء الثاني فجاء بالعديد من المغالطات التاريخية واللاهوتية ومحاولة لربط السياسات والمواقف الفاتيكانية باللاهوت المسيحي. إن موقف الفاتيكان من القضية الفلسطينية كان من المواقف السياسية والإنسانية المشرفة. وثانياً، أن الفاتيكان لم يعترف بإسرائيل إلاّ بعد أن اعترف الفلسطينيون وبعض الدول العربية بها. فلماذا نطلب من الفاتيكان أن يكون عربياً وقومياً أكثر منا؟ بشير بدر ـ الأردن [email protected]