علي وعلى أعدائي

TT

* تعقيبا على خبر «لبنان: السنيورة باقٍ في السراي.. واقتحامها (خط أحمر)»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن لبنان بات يجلس على جمر بينما عقلاؤه في إجازة. أما متظاهروه، فهم كمن يقضي فترة تنزه يدخن خلالها النارجيلة. لكن ألم يحسب حزب الله حسابا لإثارة الأكثرية، أم أنه لا يبالي إذا ما اضطر إلى الأخذ باستراتيجية «علي وعلى أعدائي»؟! عيدروس عبد الرزاق جبوبة ـ المملكة المتحدة [email protected]