خطاب صدامي

TT

> تعقيبا على مقال زهير الحارثي «خطابات الظواهري: توظيف للنص .. أم ترسيخ للمؤامرة؟»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان لغة الخطابة التي يتبعها بعض رجال الدين ذات نبرة صدامية، تعود عليها اصحابها، ولم تعد تحلو لهم خطابتهم الا اذا اصطدموا بالآخرين. وقد يعللون بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ويسيئون تفسيرها. وهذه علة واظبت عليها فئة صارت خطيرة على عامة المسلمين. وأجد ان من واجب الاعلام العربي مواجهة هذه الفئة.

مصطفى ابو الخير ـ الولايات المتحدة [email protected]