> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «دُبي.. ليس كما توقعها عبود الكرخي!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول لو ترك الثوريون العراقيون بلدهم على ما كان عليه أيام العهد الملكي الزاهر، لما وصل إلى ما هو عليه حاله الآن. فالعهد الملكي كما هو معروف، أسس قاعدة للتطور في كافة المجالات العلمية والأدبية والثقافية. أذكر هنا، بأن كولبنكيان العراقي الأرمني، الذي يحب العراق، هو من خصص5% من شركته للإعمار. كم كان قلبه على العراق فعلا.
جمال عبود ـ السويد [email protected]