نهاية «بنات ليبيا»

TT

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «بنات ليبيا: أساتذة كل العصور!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان «بنات ليبيا» الذي ورد ذكره في المقال، هو حيوان خيالي ذكر في الأساطير القديمة، ولا وجود له في الواقع مثله في ذلك مثل «التنين»، لكن وجه الاختلاف بينهما، هو أن التنين كان يخرج نارا من جوفه عندما يغضب، بينما يحيل بنات ليبيا كل شيء يراه إلى تمثال متحجر. ولكي يتخلصوا منه، تصرفوا بذكاء، وجاءوا بمجموعة من (المرايا)، وضعت امامه، وحين نظر إليها تحجر. صالحة الكعبي ـ التشيك [email protected]