> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «ولا عزاء للطفولة!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الكاتب وضع يده على الجرح النازف فعلا. فأي تعويض هذا الذي يمكن أن يعيد لهؤلاء الأطفال بسمتهم؟ وأية سياسة هذه التي يمكن أن تزيل الندوب التي شوهت جسد البراءة؟ لقد انتهكوا حقوق الطفولة، وقتلوا البراءة في مهدها. وكما قال الكاتب، لا عزاء لها! فهل نظل صامتين؟ صالحة الكعبي ـ السعودية [email protected]