.. يا زمن علاوي

TT

> تعقيبا على خبر «اياد علاوي: في بغداد مظاهر محزنة.. وبوادر صحوة أيضا»، المنشور بتاريخ 15 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان العراقيين لا ينكرون مدى الأمان والتقدم الذي حصل في العراق في زمن حكومة إياد علاوي. وهم يتذكرونها الآن، وأنا مثلهم، بحسرة عميقة. كنت أرجع من عملي في شارع السعدون قرابة التاسعة مساء. أتبضع من سوق البياع قبل ان اعود الى بيتي. كانت الخدمات في تقدم، والعمل في ازدهار، قبل ان يصل العراق الى ما وصل اليه الآن، مما اضطرنا للخروج منه. لذلك ما زلت اعتقد ان اياد علاوي يشكل حلا للجميع. محمد فياض (عراقي) ـ المغرب [email protected]