> تعقيبا على خبر «غزة: الزهار يتوعد لمقتل ابنه.. و19 قتيلا حصيلة عملية إسرائيلية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الأحداث الأخيرة في قطاع غزة، تضع بعض رجالات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، أمام تحد أخلاقي ووطني غاية في الحرج، وأمام نموذج قيادي مثل الزهار أيضا، لم يتردد في ارسال ابنه الى خطوط النار. وللحق نذكر في هذا السياق، ان قيادات في فتح قدمت بدورها ابناءها شهداء مثل احمد حلس، الذي حظي بالتفاف جماهيري حوله، وبقي في غزة، ولم تمسه أحد، نظرا للاحترام الذي يتمتع به. محمد أحمد ـ المانيا [email protected]