> تعقيبا على خبر «أول قاعدة عسكرية فرنسية دائمة بالخليج في الإمارات»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن طهران تسعى إلى استيراد الأزمات من خلال تطوير قدراتها العسكرية، والتصريحات التي يطلقها المسؤولون فيهاولا طائل منها. أما الإمارات، فلها الحق في عقد الاتفاقيات التي تهدف الى حمايتها من أي اعتداء محتمل، خصوصا في ظل الأوضاع المتوترة في المنطقة، وعدم وجود حد أدنى من التكافؤ في قدرات دولها. لإيران حق التصرف في موارد الإيرانيين وإنفاقها على التسليح والتصنيع العسكري، شرط أن يبقى الإنفاق في حدوده الدنيا. عدنان حسين ـ الكويت [email protected]