> تعقيبا على خبر «اصطياد (الثعلب) في قلب دمشق»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن هذه العملية أمنية استخبارية بالدرجة الأولى، تحمل بصمات جهاز الموساد الإسرائيلي، الذي تعاون ونسق مع عملاء محليين، قد يكونون على مستوى امني رفيع. والأمر ليس مستبعدا بالفعل، ذلك أن للموساد شبكة عملاء داخل العديد من الدوائر الأمنية والسياسية، وداخل بعض المنظمات الفلسطينية.
محمد العبد الله ـ غزة [email protected]