رحيل كاستروات العالم

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «كاسترو.. النهاية»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان كوبا مقدمة على تحول كبير قد يقع وكاسترو لم يزل على قيد الحياة.

غير ان الزعيم الكوبي، لم يترك لشعبه ودولته شيئا يذكر غير النظريات التي حملت فشل تجارب اخرى عديدة قبلها، والتي لم تخلف جميعها، سوى الخراب والفقر والحروب، ونظريات الحزب الواحد، والدولة الشمولية. وقد يكتشف الشعب الكوبي بعد وفاة كاسترو، ما اكتشفته الشعوب العربية لاحقا. مصطفى ابو الخير ـ الولايات المتحدة [email protected]